كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة
دان تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الاعتداء الآثم الذي تعرض له مكتب قناة العربية في غزه وأعرب عن تضامنه الكامل مع الاضراب الذي دعت له نقابة الصحافيين الفلسطينيين أمام مقر المجلس التشريعي استنكاراً لهذا العمل الخطير ، الذي يهدد حياة وسلامة العاملين في مكتب العربية وفي وسائل الاعلام ويشكل محاولة بائسة لكم الافواه واعتداءاً على حرية الرأي والتعبير .
وأضاف ان وقوع هذا العمل الاجرامي بعد يوم واحد فقط من الاتفاق على ميثاق شرف لتحريم الاعتداءات على الصحافيين والمؤسسات الصحفية والاعلامية والذي شاركت في التوقيع عليه جهات رسمية في السلطة الفلسطينية ومفتي القدس والديار الفلسطينية وقاضي القضاة والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني وممثلو المؤسسات الاعلامية ، يؤكد الحاجة الى موقف وطني حازم من هذه الممارسات التي يستهدف منفذوها حرية الرأي والتعبير والتعددية السياسية وفرض نظام أمني بوليسي أسود على المجتمع ووسائل الاعلام والمؤسسات الصحفية .
وفي ختام تصريحه استغرب تيسير خالد ان تتكرر مثل هذه الممارسات الشاذة تحت سمع وبصر وزارة الداخلية وأجهزة الامن الفلسطينية بدءاً من خطف واحتجاز حرية الصحافيين والاعلاميين مروراً برسائل التهديد وانتهاء بالاعتداء بالمتفجرات على مؤسساتهم ودعا في الوقت نفسه الرئاسة والحكومة الفلسطينية الى تحمل المسؤولية والتدخل لتوفير الحامية للمؤسسات الاعلامية والصحفية باعتبارها ركناً رئيسياً من أركان النظام الديمقراطي ، الذي لا بديل عنه في الحياة السياسية الفلسطينية .