آخر الاخبار

عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر الارياني: التعاون بين الحوثيين والقاعدة يتم بدعم إيراني ويهدف إلى إضعاف الدولة اليمنية وتوسيع نطاق الفوضى الرحالة اليمني يناشد السلطات السعودية بمنحة ترخيص لاستئناف رحلته إلى مكة المكرمة. المجلس العربي: إغلاق مكتب الجزيرة بفلسطين يهدف الى التغطية على الفظاعات المقبلة التي قررت حكومة نتنياهو الاقدام عليها  ‏توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية

رئاسة الجمهورية: قرارات حاسمة خلال أيام لكسر حالة الجمود والتهيئة للحوار الوطني

الإثنين 02 إبريل-نيسان 2012 الساعة 04 صباحاً / مأرب برس- صنعاء
عدد القراءات 16918
 
 

صرح متحدث باسم الرئاسة اليمنية بأن الوضع في البلاد أصبح في مفترق طرق يستدعي كسر حالة الجمود في المسار السياسي في البلاد.

ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن يحيي العراسي، السكرتير الصحافي للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي «نحن الآن في اليمن على مفترق طرق، إما أن نسير على الطريق الصحيح المفضي إلى الاستقرار السياسي والأمني وإما أن نذهب، لا سمح الله، إلى طريق آخر».

ولخص العراسي المشكلة بقوله «اللقاء المشترك يصر على عدم الذهاب إلى الحوار الوطني إلا بعد إتمام عملية إعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن، لأنهم يرون أن عدم الهيكلة سيؤثر على مسار الحوار».

وحول سبل المخارج من حالة المراوحة التي تشهدها الحياة السياسية والأمنية في البلاد، قال العراسي «الأخ الرئيس عبد ربه منصور هادي يجري اتصالاته بالأطراف المختلفة، وهو حاسم وحازم في شأن الخروج من حالة المراوحة، وهناك قرارات رئاسية حاسمة ربما تكون خلال أسبوع، مما سيكسر حالة الجمود ويهيئ للبدء بالدخول في الحوار الوطني». ورفض العراسي تأكيد ما إذا كانت هذه القرارات تتضمن إقالات لقيادات عسكرية وأمنية تمهد لإعادة الهيكلة التي ستمهد بدورها للبدء بالحوار، واكتفى بالقول «قرارات مهمة سيتخذها الرئيس هادي ستمهد للحوار».

وكان وزير الدفاع اللواء محمد ناصر احمد تعهد أمام البرلمان في جلسة الأحد بالاستقالة من منصبه في حال عدم رفع المظاهر العسكرية المسلحة في العاصمة صنعاء، خلال أسبوعين، في ضوء نشاط اللجنة العسكرية لإزالة المظاهر المسلحة والتي هددت بكشف الأطراف التي تقف وراء عرقلة مهامها في صنعاء. 

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن