تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
أكد عضو المجلس الأعلى لتكتل أحزاب اللقاء المشترك، الدكتور ياسين سعيد نعمان، بأن إعادة هيكلة الجيش والأمن تعد أولوية في المرحلة الحالية.
وقال نعمان في تصريح له لراديو «سوا» بأن المهمة الرئيسية أمام فرقاء الحياة السياسية في اليمن في اللحظة الراهنة، ومن ضمنهم رئيس الجمهورية، هي إعادة هيكلة الجيش والأمن، أولا، حتى يتم بعد ذلك الحوار الوطني في ظروف أمنية مناسبة تمكن الجميع من الحوار.
ودعا أمين عام الحزب الاشتراكي اليمني، الأحزاب السياسية إلى التوقف عن إعادة اليمن إلى المربع القديم، وهو الذي وصفه بمربع الإرباك في الحياة السياسية، وطالب جميع القوى السياسية بمغادرة العمل «الإعلامي المثبط لأعمال وطموحات الناس، والذي يستهدف إرباك الحياة السياسية في اليمن».
ونفى نعمان اتهامات الناطق باسم حزب المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني، لبعض قيادات أحزاب المشترك بالتلكؤ بشأن المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني، وقال بأن الأحزاب تنظر قرار الرئيس عبد ربه منصور هادي بتشكيل اللجنة التحضيرية للحوار الوطني.
وأضاف نعمان: «نحن تعودنا للأسف أن تصدر عن عبده الجندي مثل هذه التصريحات التي يقلب فها الحقائق دائماً، واللقاء المشترك أول من دعا إلى الحوار ولا يزال يدعو إلى الحوار وكان في آخر زيارة لقادة المشترك وقادة المؤتمر الشعب العام -في لقاء جمع الجميع- للبحث في أسس وقواعد الحوار الوطني الشامل، واللقاء المشترك ينتظر الرئيس أن يصدر القرار الخاص بتشكل لجنة الإعداد والتحضير للحوار الوطني».