بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً
كشف تقرير صادر عن البنك الدولي، الأربعاء، أن معدلات الفقر "المدقع" -الأفراد الذين يعيشون على 1.25 دولار في اليوم- انخفض في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وجاء في التقرير الذي نشر على الموقع الرسمي للبنك، أن معدلات الفقر المدقع، انخفضت في الدول العربية، لتصل إلى 8.6 مليون شخص أو ما نسبته 2.7 في المائة من عدد السكان، وذلك حسب آخر التقديرات مقارنة مع 10.5 مليون شخص في العام 2005 و16.5 مليون شخص في العام 1981.
ونقل التقرير على لسان مدير فريق البنك المعني بتقليص الفقر وتحقيق الإنصاف خاييمي سافيدرا، قوله: "معدلات الفقر البالغة 22 في المائة في البلدان النامية لمن يعيشون على أقل من 1.25 دولار للفرد في اليوم، و 43 في المائة لمن يعيشون على أقل من دولارين للفرد في اليوم تعد أرقاما غير مقبولة، ونحتاج إلى زيادة جهودنا."
وأضاف سافيدرا "نحن بحاجة إلى مهاجمة الفقر على جميع الجبهات، من خلق وظائف أكثر وأفضل إلى توفير خدمات تعليمية وصحية وبنى تحتية أفضل، من أجل حماية الفئات الضعيفة والمتأثرة، أما على جانب عملية القياس، فإن البلدان بحاجة إلى توسيع عملية جمع البيانات وتعزيز القدرات الإحصائية، خاصة في البلدان منخفضة الدخل."
ويمثل خط الفقر عند مستوى 1.25 دولار، المتوسط المستخدم في أفقر 10 إلى 20 دولة في العالم، ويكشف الخط الأعلى للفقر عند مستوى دولارين للفرد في اليوم وهو المتوسط بالنسبة للبلدان النامية.
ونوه التقرير إلى أن الدراسات الحديثة بينت أن أزمتي الغذاء والوقود والأزمة المالية في الأربع سنوات الماضية، كان لها أكبر الأثر على الفئات الضعيفة اقتصاديا، وقدرتهم الشرائية، فإن معدل الفقر في العالم قد واصل تراجعه بصفة عامة.