دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
شكك أعضاء بارزون في الحزب الجمهوري الأميركي بشكل لا نقاش فيه بعملية مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في شهر مايو الماضي، كون الصور التي رآها نواب من الحزب الجمهوري لجثة بن لادن في مقر وزارة الدفاع الأميركية، لم تكن أكثر من صور غير واضحة لجثة مشوهة في منطقة الوجه، إذ اقترح نشطاء بارزون في كوادر الحزب أن تكون هذه القضية أحد أدوات المواجهة مع الحزب الديمقراطي الذي رشح قبل أشهر الرئيس الأميركي باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة الأميركية.
ووفقا لمقالات وتحليلات لأنصار الحزب الجمهوري العازم على قطع الطريق على مرشح الحزب الديمقراطي، ومنعه من الظفر بولاية ثانية، فإن قضية مقتل بن لادن لا تزال عصية على فهم الأميركيين، إذ أن الإدارة الأميركية لم تكن مقنعة في مسألة التعتيم على صور أو فيديو مقتل بن لادن، الذي يستبعد الأميركيين أن يروه مجددا في أحد خطاباته الشهيرة على أعتاب الإنتخابات الأميركية المقررة في نوفمبر المقبل. إذ يتساءل أنصار للحزب الجمهوري عن السبب الحقيقي وراء التمسك بخيار إعتبار صور جثة بن لادن بأنها وثائق سرية لا يجوز للإطلاع عليها، إذ ينبغي أن يصار الى نشر هذه الوثائق في الذكرى السنوية الأولى لمقتل بن لادن في شهر مايو المقبل، وإلا فإن عملية القتل برمتها تصبح موضع تشكيك من غالبية الأميركيين، خصوصا وأن معيار بشاعة صور جثة بن لادن ليس مقبولا، إذ أن أفلام الرعب والخيال التي تنتجها شركات الإنتاج السينيمائي الأميركي لا يمكن مضاهاتها في مسألة البشاعة.