أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر
كشفت الهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات في اليمن عن استعانتها مؤخرا بوزارة الدفاع لحماية المواقع الأثرية في محافظة الجوف الواقعة على بعد 250 كيلو شمال العاصمة صنعاء للحد من أعمال السلب والنهب المستمرة لتلك المواقع .
وقال رئيس الهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات الدكتور عبدالله باوزير في حديث لـوكالة الانباء اليمنية (سبأ) أن وزارة الدفاع وافقت على حماية المواقع الأثرية وكلفت قيادة المنطقة الوسطى بإرسال وحدات أمنية إلى كل المواقع الأثرية , مشيرا إلى أن بعثة من اليونسكو ستبدأ في الأيام القادمة بتسوير بعض هذه المواقع , كما ستقوم بحفرية أثرية لموقع السوداء .
وأضاف الدكتور باوزير أن الهيئة بالتعاون مع صندوق التنمية الاجتماعي بصدد عمل حفرية في موقع معين الأثري لإنقاذه من النبش العشوائي الذي يتعرض له من قبل المواطنين . وأضاف أن الهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات ستنشئ قريبا متحفا كبيرا في مديرية الحزم يستوعب الكثير من القطع الأثرية التي يتم العثور عليها سواء من قبل البعثات الأثرية أو المواطنين , كما ستقوم بفتح مكتبا لها في محافظة الجوف.
وكانت إدارة مطار صنعاء الدولي قد سلمت في أكتوبر الماضي الهيئة العامة للآثار والمتاحف أكثر من خمسمائة قطعة أثرية مهربة يعود تاريخها إلى العصور الجاهلية والإسلامية . وأحبطت أجهزة الأمن في مطار صنعاء الدولي منتصف الشهر الماضي محاولة تهريب سبع قطع اثرية يمنية يعود تاريخها الى فترة ماقبل الاسلام جرى اخفائها في امتعة احد الدبلوماسيين الأوروبيين العاملين
بصنعاء التي كانت في طريقها للشحن على إحدى الطائرات المتجهة إلى فرانكفورت .
حيث كانت الآثار المهربة داخل طرد ومخفية وسط مواد عضوية خاصة بالطيور وقد تم إكتشافهاعبر التشييك الأمني بالأجهزة السينية الحديثة والمتطورة التي تكشف محتوى الأمتعة والحقائب دون الحاجة لفتحها .
وشملت القطع المضبوطة التي كانت في طريقها للتهريب اواني وقناني وحجر سحق ورأس ثور جميعها من المرمر والرخام ...