آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

المكلا: اختفاء سمك التونا (الثمد) من أسواق رمضان هذا العام

الأحد 15 أغسطس-آب 2010 الساعة 03 مساءً / المكلا- مأرب برس- خاص:
عدد القراءات 13603

عُرفت المكلا سابقاً وما زالت بأنها المدينة المصدرة لسمك التونا "الثمد", كما عُرف سمك التونا المستخرج من بحر المكلا بالذوق المميز ويفرق بينه وبين سمك التونا المستورد من الصومال أو المستخرج من منطقة المخا أو غيره.

إلا أن المواطنين في مدينة المكلا تفاجئوا خلال أيام شهر رمضان, هذا العام, باختفاء وانعدام سمك التونا من الأسواق في المدينة, في حين لا يوجد منه سوى المجمد الصافي وبسعر مرتفع.

وعن الأسباب المؤدية لاختفائه, تحدث الكثير من الصيادين وبائعي السمك عن موسم الخريف والذي يمتد من شهر يونيو إلى سبتمبر من كل عام, وعدم قدرة الصيادين الخروج إلى أماكن اصطياده البعيدة؛ لسرعة خروج الشمال "ارتفاع الأمواج". لكن العجيب أن موسم الخريف سنويا لم يسبق أن غاب سمك التونا من الأسواق خصوصا في السنوات القليلة الماضية مما يدل على وجود أسباب أخرى ساهمت في اختفائه هذا العام.

إذ كشف صيادون أن بحر المكلا يشهد عمليات حوي غير مشروعة, وهي عملية الاصطياد بالشباك وجرف الأسماك الصغيرة مع مراعيها من ناحية, إضافة إلى وجود بواخر اصطياد كبيرة داخل البحر تمارس عملية الاصطياد بشكل غير مشروع غالباً من ناحية أخرى.

وبالرغم من وجود قوانين واضحة في هذا الخصوص, إلا أن مسألة تطبيقها, والرقابة عليها ضعيفة. والمتضرر دائما هو المواطن.

 
 
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن