النائب العليمي: سنظل اوفياء لتضحيات وبطولات مأرب حتى انتصار الجمهورية واستعادة الدولة سلما أو حربا تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون
أكد القيادي في اللقاء المشترك علي الصراري أن التوقيع على محضر تنفيذ اتفاق فبراير لم يكن برعاية الرئيس كما أشاعت وسائل إعلام السلطة، وأن الرئيس هو طرفاً في الحوار وليس راعياً له.
وقال الصراري ،في كلمته أمام الاجتماع الموسع الذي عقد في مقر الحزب الاشتراكي اليمني بمحافظة تعز، أن السلطة تمارس المراوغة والالتفاف والتعطيل ولذلك خرجت وسائل إعلامها بحملة مخططة ومنظمة بغرض تخريب الحوار وإثارة الشكوك حوله بما يؤدي إلى انقضاض الأطراف المدعوة للمشاركة في الحوار،
وتوجه الصراري بالشكر للأستاذ محمد سالم باسندوة لمواقفه الوطنية التي وصفها بـ"المشرفة" وحرصه على أن يجري الحوار في المجرى المحدد له، بعيداً عن المناورات داعياً أطراف الكتلة السياسية المنضوية في اللجنة التحضيرية للحوارالوطني إلى الحفاظ على وحدتها، والتحلي باليقظة ومصارحة الرأي العام بالحقائق كي لا تكون فريسة لأساليب المناورة والخداع التي تهدف إلى تخريب أجواء الحوار ،والتي تلعب وسائل الإعلام دوراً رئيساً في خلق أجواء غير صحية من خلال شن حملات التشويه والتشهير بمواقف بعض الأطراف المدعوة للحوار الوطني الشامل وخاصة ضد الحراك السلمي الجنوبي والحوثيين بهدف زرع العوائق أمام الحوار.
وأشار الصراري إلى أن الأولوية في اللحظة الراهنة تتمثل في استعادة عناصر الثقة بين الأطراف المكونة للجنة التحضيرية للحوار الوطني وتوضيح الحقائق للأطراف الأخرى المعنية بالحوار قبل اتخاذ أي خطوة باتجاه السير قدماً نحو تنفيذ الاتفاق..
مشدداً بالقول: لا حوار إلا بإشراك أطراف الحراك السلمي في الجنوب والحوثيين في صعدة.