السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة
قال مسؤولون أمريكيون كبار إن الإدارة الأمريكية وسّعت بشكل ملحوظ حربها السرّية ضد تنظيم القاعدة ومجموعات (راديكالية) أخرى حتى باتت قوات عملياتها الخاصة منتشرة في 75 دولة مقارنة بـ60 دولة في العام الماضي 2009.
ونقلت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية عن المسؤولين العسكريين ومسؤولين في الإدارة الأمريكية أن قوات العمليات الخاصة الأمريكية نمت في العدد والميزانية وقد باتت منتشرة في 75 دولة بعد أن كانت في بداية العام الماضي موجودة في 60 دولة.
وأشارت إلى أن فرقاً من تلك القوات تعمل إضافة إلى الفلبين وكولومبيا، في اليمن ودول أخرى من الشرق الوسط وأفريقيا ووسط آسيا.
وذكرت أن القادة العسكريين يطوّرون خططاً لزيادة استخدام هذه القوات في الصومال حيث أدّت غارة للقوات الخاصة الأمريكية العام الفائت إلى مقتل زعيم القاعدة المزعوم في شرق أفريقيا.
وأشارت إلى أن الخطط موجودة لتنفيذ هجمات وقائية ومضادة في أماكن واسعة حول العالم، لدى الكشف عن أية مؤامرة أو بعد هجوم مرتبط بمجموعة محدّدة.
وكان الرئيس الأمريكي أعلن الأسبوع الفائت أن زيادة استخدام قوات العمليات الخاصة، مع الهجمات التي تنفذها وكالة الاستخبارات الأمريكية (سي أي ايه) عبر الطائرات من دون طيار في غرب باكستان، هي الجانب الآخر من الإستراتيجية الجديدة للأمن القومي الأمريكية.
وقال المسؤولون إن الفائدة من استخدام القوات السرية التي تنفذ هذه المهمات، هي أنها نادراً ما تناقش عملياتها علناً. فيما أشار مسؤول عسكري كبير إلى أن أوباما سمح بأشياء لم تسمح بها الإدارة السابقة.
وذكرت الصحيفة أن قادة قوات العمليات الخاصة باتوا أيضا أكثر تردداً إلى البيت الأبيض، وقال مسؤول عسكري آخر أنهم باتوا يترددون أكثر إلى هناك، وهم يتكلمون علانية بشكل أقل لكنهم يفعلون أكثر.
وأشار أحد المسؤولين العسكريين إلى أن القدرات التي يطلبها البيت الأبيض من تلك القوات تتعدى الهجمات وتتضمن تدريب قوات مكافحة الإرهاب المحلية وتنفيذ عمليات مشتركة معها.