الجيش السوداني يسحق قوات الدعم السريع ويلحق بها خسائر فادحة غرب كردفان
من مجلس الأمن إلى مجلس الحرب: إسرائيل ترفض الدولة وتراهن على القوة
جامعة إقليم سبأ تنظّم ندوة تعريفية حول اختبارات اللغة والمنح الدولية
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الأحد والقنوات الناقلة
الذهب لا يُمنح لمن يسجل فقط... كين يبحث عن التتويج ليكتب التاريخ
الفيفا يعلن الحرب على الإساءة الرقمية: آلاف المنشورات تحت المراجعة ومخالفون خلف القضبان
امتناع روسي وصيني ينهي توافق مجلس الأمن حول العقوبات على اليمن والقربي يحذًر من تصعيد قادم
هل يعود زيدان لتدريب ريال مدريد؟
مليشيا الحوثي تعيد إنتاج التعبئة القبلية لتغطية فشلها الداخلي وتكثف من سلاحها الإعلامي نحو السعودية
حرائر اليمن في مأرب يطلقن حملة دعم للمرابطين عبر مهرجان خيري

قالت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد لمسؤولين في الشرق الأوسط إن الاستراتيجية الأمريكية السابقة المتمثلة في "تغيير الأنظمة أو بناء الدول" قد انتهت في عهد ترامب.
وتؤكد تعليقات جابارد قبل حوار المنامة، وهو قمة أمنية سنوية في البحرين يعقدها المعهد الدولي للدراسات الأمنية، على التصريحات التي أدلى بها ترامب خلال رحلته في وقت سابق من العام الجاري إلى الشرق الأوسط.
وفي ولاية ترامب الثانية، تم استبدال الأهداف الأمريكية السابقة المتمثلة في دعم حقوق الإنسان وتعزيز الديمقراطية في المنطقة بالتركيز على الرخاء الاقتصادي والاستقرار الإقليمي.
ويشمل ذلك تأمين وقف إطلاق النار الذي أوقف الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، فضلا عن فرض نهاية للحرب الإسرائيلية التي استمرت 12 يوما على إيران بعد إرسال قاذفات أمريكية لمهاجمة المواقع النووية الإيرانية.
وقالت جابارد، العضو السابقة بالكونغرس من هاواي والمحاربة القديمة في الحرس الوطني بالجيش الأمريكي "على مدى عقود، ظلت سياستنا الخارجية محاصرة في حلقة غير مثمرة لا نهاية لها لتغيير الأنظمة أو بناء الدول".
وتابعت "لقد كان نهجا واحدا يناسب الجميع، لإسقاط الأنظمة ومحاولة فرض نظام حكمنا على الآخرين والتدخل في الصراعات التي لم تكن مفهومة واكتساب أعداء أكثر من الحلفاء".
وأضافت: "النتائج: إنفاق تريليونات وخسارة عدد لا يحصى من الأرواح وفي كثير من الحالات التسبب في وجود تهديدات أمنية أكبر