بالمر يقود تشيلسي للفوز بكأس العالم على حساب سان جيرمان
منظمة حقوقية تنتقد أحد نجوم برشلونة.. ماذا حصل؟
مسؤول إيراني يكشف مصير مضيق هرمز بعد اكتمال الإجراءات العسكرية
تفاصيل جديدة تكشفها أسرة .حنتوس حول الممارسات الوحشيه التي تعرض لها الشيخ وكيف تم دفنه سراً
من لندن .. اليمن تفتح ملف الحوثيين مع جمهورية الصومال
الحوثيون يتسببون في إغلاق أحد أشهر سلسلة مطاعم في العاصمة صنعاء
لماذا تغير موقف الإدارة الأميركية من بعثة الأمم المتحدة بالحديدة من موقف الدعوة لإنهاء عملها الى التصويت على التمديد لها ؟
سلطنة عمان توصل تهديدا شديد اللهجة من الإدارة الأميركية للحوثيين في اليمن
الرئيس العليمي يلتقي قيادة المكتب السياسي للمقاومة الوطنية ويشدد على وحدة الصف وتوحيد الخطاب الإعلامي ويؤكد على مبدأ الشراكة
برشلونة يعلن ضم لاعب جناح مهاري يتمتع بقدرات تهديفية
في خطوة وُصفت بأنها "زلزال اجتماعي" مدوٍ، هزّ الشارع الخليجي، فجّرت الكويت مفاجأة من العيار الثقيل بسحب الجنسية من عشرات المواطنين، بينهم رموز بارزة من شيوخ قبيلتي شمّر وعنزة، ذات الامتداد التاريخي والجغرافي العميق في الجزيرة العربية وسوريا والعراق والأردن.
المرسوم الصادر حديثًا ونُشر في الجريدة الرسمية، لم يكن مجرد إجراء إداري عابر، بل استهدف 153 شخصًا دفعة واحدة، من بينهم أبناء وأحفاد شخصيات مرموقة من عوائل آل الجربا (من قبيلة شمّر) وآل الهذال (من قبيلة عنزة).
هذا التطور أثار موجة من التساؤلات، خاصة مع غياب توضيح رسمي لأسباب القرار، ما فتح الباب لتكهنات واسعة، في ظل سوابق مشابهة تم فيها ربط سحب الجنسية بازدواج الجنسية مع السعودية، الأمر المحظور وفقًا للقانون الكويتي.
المتابعون اعتبروا أن هذه الحملة ليست مجرد تصحيح قانوني، بل تحمل في طياتها أبعادًا سياسية واجتماعية قد تعيد رسم خريطة النفوذ والهوية داخل البلاد، لاسيما وأن قرارات سحب الجنسية مستمرة منذ عام، وطالت حتى الآن عشرات الآلاف.
فهل نحن أمام بداية تصعيد داخلي جديد؟ أم أنها إعادة ضبط دقيقة لعناصر الولاء والانتماء في الدولة الخليجية الصغيرة