حظور مضطرب ودفاع هزيل .. عبدالملك الحوثي يستميت مدافعا عن إيران ومشروعها النووي
أسعار الذهب تشتعل وسط التوتر في الشرق الأوسط
الهلال السعودي يحرج ريال مدريد في بداية عصر ألونسو بمونديال الأندية
ريال مدريد يعلن نقل مبابي للمستشفى بسبب التهاب المعدة والأمعاء
ما هي القنبلة الأمريكية الخارقة ''جي بي يو-57'' القادرة على الوصول للمنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض؟
طارق صالح يزور جزر بالبحر الأحمر ويشيد بجاهزية القوات البحرية
تحذير خطير جدا من الأطباء قد يهدد حياتك.. ماذا يحدث عند الاستحمام بالماء ساخن؟
تعرف على عدد التذاكر التي باعها الفيفا لبطولة كأس العالم للأندية
ليفربول يبدأ حملة الدفاع عن لقب الدوري بمواجهة بورنموث
الضرب في طهران والرعب عند الحوثيين بالحديدة.. تفاصيل اجتماع سري للتحشيد ''انتصاراً لإيران''
في تطور مفاجئ قد يغيّر مسار الحرب المستعرة في غزة، كشف قيادي بارز في حركة "حماس" لقناة CNN أن الحركة وافقت على إطلاق سراح ما بين 7 إلى 9 رهائن إسرائيليين، مقابل وقف إطلاق نار يمتد لشهرين، إضافة إلى الإفراج عن 300 أسير فلسطيني.
القيادي أوضح أن تنفيذ الصفقة مشروط بانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى خط الحدود شرق طريق صلاح الدين، الذي يعد شرياناً رئيسياً يربط شمال القطاع بجنوبه.
المفاوضات بين الجانبين مستمرة في العاصمة القطرية الدوحة، وسط تباين واضح في المواقف.
ففيما تبدي "حماس" مرونة مشروطة، تصر إسرائيل على شروط قاسية تتضمن إنهاء الحرب بشكل كامل، وتجريد غزة من السلاح، وطرد الحركة من المشهد.
مصدر إسرائيلي أكد أن تل أبيب تدرس مقترحات متعددة، بينها مبادرة أمريكية تقضي بإطلاق 10 رهائن مقابل هدنة مؤقتة، لكنه حذر من أن "الوفد الإسرائيلي لن يبقى في الدوحة طويلاً دون تقدم ملموس".
في المقابل، شدد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على أن وقف الحرب ليس مطروحًا، إلا إذا تحققت كافة الشروط الإسرائيلية، مؤكدًا: "قد يحدث وقف مؤقت لإطلاق النار، لكن القتال سيستمر".
الموقف المتشدد من كلا الطرفين يضع المفاوضات على حافة الفشل أو الانفراج الكبير، في وقت يعاني فيه قطاع غزة من كارثة إنسانية غير مسبوقة.