هجوم دموي يهز المتحف اليهودي في واشنطن ويشعل عاصفة إدانات دولية
الريال اليمني يقترب من الانهيار التاريخي: الدولار يلامس سقفًا قياسيًا في عدن
الماجستير في العلوم العسكرية للباحث محمد المالكي من الأكاديمية العسكرية بمصر
بيان التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية بمناسبة الذكرى الـ35 لليوم الوطني للجمهورية اليمنية
علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
إسرائيل تعلن اعترا ض صاروخا أطلق من اليمن وتكشف الإضرار
قطر تحت النار: نتنياهو يعلنها دولة عدوة والدوحة ترد بقصف سياسي مضاد
حفل خطابي جماهيري وفني بمأرب احتفاء بالعيد الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية.
إيران تتغابى .. وتنفي انتهاكها قرار حظر الأسلحة المفروض على اليمن
المخلافي يوبخ المجلس الانتقالي وينتقد إنقلابه على القانون ويصف تصرفاته حول إجازة عيد الوحدة بالمهزلة التي تعكس عقليات تفتقد العقل واحترام المسؤولية
قالت الولايات المتحدة الأمريكية، إنها تسعى لتوسيع الاتفاق مع الحوثيين ليشمل السفن كافة، بما فيها الإسرائيلية.
وأوضح المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية "سام وربيرغ" في مقابلة تلفزيونية، أن الاتفاق مع الحوثيين أولي وهدفه وقف الهجمات على السفن.
من جهته، قال مسؤول في البنتاغون إنه لا يزال هناك عمل يتعين القيام به لضمان سلامة الملاحة بالبحر الأحمر، وقد يشمل مرافقة بحرية محدودة للسفن العابرة مع بدء الهدنة، ودبلوماسية لإجبار الحوثيين على وقف مهاجمة إسرائيل.
وقال المسؤول إن الأمر سيستغرق بعض الوقت، قبل أن يصبح جنوب البحر الأحمر آمنًا، مؤكدا أن ذلك سيعتمد على سلوك الحوثيين، وفق صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية.
يأتي ذلك فيما أكد زعيم الحوثيين "عبد الملك الحوثي"، استمرار هجماتهم باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأشار في كلمة له، إلى أنهم نفذوا هذا الأسبوع عمليات بنحو عشرة صواريخ ومسيرات استهدفت يافا وعسقلان والنقب وحيفا.
وقلل من تأثير الضربات الأمريكية على قدراتهم العسكرية، مشيرا إلى أن ما وصفه بالعدو فشل في استهداف قدراتهم واتجه إلى استهداف الأعيان المدنية.
من جانبه، حذر وزير دفاع جيش الاحتلال الإسرائيلي "يسرائيل كاتس"، الحوثيين من تلقي ضربات موجعة إذا واصلوا هجماتهم باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد في بيان على منصة إكس، جاهزية جيش الاحتلال الإسرائيلي لأي مهمة، محذرا في الوقت ذاته القيادة الإيرانية، التي اتهمها بتمويل وتسليح الحوثيين، قائلا إن نظام الوكلاء انتهى وإن محور الشر انهار، حد قوله.
وأشار إلى أن إيران تتحمل مسؤولية مباشرة، لافتا إلى أن إجراءات مماثلة لتلك التي اتُخذت ضد حزب الله في بيروت وحماس والحوثيين في اليمن يمكن أن تنفذ في طهران