ما هي أسباب حبوب آخر اللسان.. اكتشف من هنا
هجوم دموي يهز المتحف اليهودي في واشنطن ويشعل عاصفة إدانات دولية
الريال اليمني يقترب من الانهيار التاريخي: الدولار يلامس سقفًا قياسيًا في عدن
الماجستير في العلوم العسكرية للباحث محمد المالكي من الأكاديمية العسكرية بمصر
بيان التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية بمناسبة الذكرى الـ35 لليوم الوطني للجمهورية اليمنية
علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
إسرائيل تعلن اعترا ض صاروخا أطلق من اليمن وتكشف الإضرار
قطر تحت النار: نتنياهو يعلنها دولة عدوة والدوحة ترد بقصف سياسي مضاد
حفل خطابي جماهيري وفني بمأرب احتفاء بالعيد الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية.
إيران تتغابى .. وتنفي انتهاكها قرار حظر الأسلحة المفروض على اليمن
جددت منظمات صحفية وحقوقية ووسائل إعلام دعوتها إلى احترام حرية التعبير في اليمن، ووقف الانتهاكات بحق الصحفيين. وأعربت عن قلقها من استمرار حملات القمع والتنكيل التي طالت الصحفيين والإعلاميين، بما في ذلك القتل، الإخفاء القسري، والمحاكمات غير العادلة.
جاء ذلك في بيان الوقفة التضامنية التي نظمتها المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى" بمشاركة صحفيين وإعلاميين ونشطاء حقوقيين أمام أكبر جدارية تضامنية في البلاد طالبت بإطلاق سراح الصحفيين الأربعة المختطفين والمخفيين قسرًا وهم: نبيل السداوي، ووحيد الصوفي، وناصح شاكر، ومحمد المياحي.
وأشار البيان إلى الانتهاكات والجرائم التي سجلتها نقابة الصحفيين اليمنيين خلال عام 2024، والتي تجاوزت 100 انتهاك بحق الصحافة، في حين وثقت منظمة "صدى" منذ عام 2015 مقتل 65 صحفيًا.
البيان المشترك حمّل جماعة الحوثي والحكومة الشرعية مسؤولية تدهور الوضع، داعيًا إلى وقف الملاحقات والإفراج الفوري عن المختطفين، وتوفير بيئة آمنة للصحافة. كما طالب المنظمات الدولية بممارسة ضغوط حقيقية لحماية حرية الإعلام في اليمن، وإنهاء سياسة الإفلات من العقاب.
وأكد الموقعون أن استمرار قمع الصحفيين يُعد تهديدًا مباشرًا للحق في الحصول على المعلومات، ويقوّض فرص تحقيق العدالة والشفافية في البلاد.