معهد أميركي يكشف أسباب الحذر السعودي من الملف اليمني وكيف جعل التصنيف الأمريكي للحوثيين يتخبطون
الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وقوات الدعم السريع توسع عمليات الهروب من الخرطوم
قرار قضائي يثير غضب إيلون ماسك..
عصابة أثيوبية تختطف اكثر من أربعين شخصا من جنوب اليمن وأجهزة الأمن تتدخل
قناصو المليشيات الحوثية تستهدف النساء بمحافظة تعز
الرئيس من الرياض يوجه بعودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل ويؤكد على الوفاء بالالتزامات الاقتصادية والخدمية أمام الشعب
جيش الإحتلال ينسحب من محور نتساريم الإستراتيجي.. شاهد كيف أصبح
عدن: الداخلية تعلن بدء صرف مرتبات منتسبيها لشهر يناير وتعليمات لغير الحاصلين على البطاقة الشخصية الذكية
تراجع مستمر في قيمة العملة اليمنية.. ''أسعار الصرف الآن''
مأرب في عين العاصفة... هل يدق الحوثيون طبول الحرب مجددا؟ وماهو أخطر ما يقلقهم اليوم ...تحركات خطيرة ومريبة
قال بيان صحفي أن المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ اختتم اليوم الإثنين زيارة إلى العاصمة الإيرانية طهران، بحث فيها استئناف العملية السياسية في اليمن تحت رعاية الأمم المتحدة.
وفي طهران، التقى المبعوث بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومجموعة من كبار المسؤولين الايرانيين.
وأكد المبعوث، وفق بيان لمكتبه- أطلع عليه محرر مأرب برس- على الحاجة إلى توفير مساحة سياسية كافية للمضي قدمًا في خارطة الطريق.
وأعرب عن قلقه الشديد إزاء التصعيد الإقليمي على النطاق الأوسع الذي يشمل اليمن وتأثيره السلبي على مساحة الوساطة.. مؤكدا على أهمية خفض التصعيد الفوري لصالح اليمنيين.
وناقش المبعوث مع الوزير الايراني، ما اسماها تدابير ملموسة لخفض التصعيد في القضايا العسكرية والاقتصادية والإنسانية والتي يمكن أن تحقق نتائج إيجابية وتدلِّل على التزام حقيقي بالسلام.
وأشار غروندبرغ إلى أنه "من الضروري الآن، أكثر من أي وقت مضى، توفير الدعم الإقليمي والدولي المتضافر والموحد لليمن لتجاوز الديناميكيات الإقليمية المعقدة، واغتنام فرص السلام واستئناف الحوار البناء الذي يمكن أن يؤدي إلى حل سياسي مستدام للنزاع".
وقدم المبعوث خلال الزيارة إحاطة حول جهود الأمم المتحدة للإفراج الفوري وغير المشروط عن موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والبعثات الدبلوماسية والمجتمع المدني المعتقلين تعسفياً من الحوثيين.
وطلب المبعوث من إيران دعم هذه الجهود، مشيرًا إلى أن الاعتقالات تتعارض مع القانون الدولي وتؤثر بشدة على قدرة الأمم المتحدة على تقديم المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها في اليمن، بحسب البيان.