آخر الاخبار

عبدالملك الحوثي وقيادته الميدانية على أعلى قوائم الأولويات كأهداف لإغتيالهم .. فايننشال تايمز تكشف التفاصيل منظمة العفو الدولية تنتقد المجلس الإنتقالي الجنوبي وتوجه دعوة عاجلة لإطلاق الصحفي أحمد ماهر المليشيات الحوثية تتوسل السعودية للتوسط لدى الإدارة الأمريكية .. والرياض ترفض مدير مكتب وكالة سبأ بمحافظة مأرب يتعرض للاعتداء ويوجه بلاغا لعضو مجلس القيادة اللواء سلطان العرادة والنائب العام عاجل قبائل البيضاء: المليشيات الحوثية تنسيق مع الجماعات الارهابية وتزودها بالإمكانيات وتسهل اعمالها لتحقيق هذه الأهداف الرئاسي اليمني يتطلع إلى شراكة أوسع مع أميركا لردع الحوثيين تركي آل الشيخ يثير الجدل بصورة.. هل نشاهد محمد صلاح في الدوري السعودي؟ القبض على رئيس كوريا بعد اشتباك بسيط مع حراسته.. الرئيس المعزول يقول أنه سلم نفسه ''حقناً للدماء'' سبب واحد متعلق باليمن.. لماذا يرغب ترامب في انجاز صفقة غزة قبل توليه منصبه رسميًا؟ المبعوث الأممي يقدم إحاطة جديدة أمام مجلس الأمن بشأن آخر المستجدات في اليمن

القائد الجولاني يعلن عن القائمة رقم واحد لملاحقة مجرمي نظام الأسد ويخصص مكافآت

الثلاثاء 10 ديسمبر-كانون الأول 2024 الساعة 02 مساءً / مأرب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 2019

أكد أحمد الشرع، قائد إدارة عمليات المعارضة المسلحة، أن الجهود مستمرة لمحاسبة كل من تورط في تعذيب الشعب السوري، مشددًا على أن ما وقع من جرائم ضد الإنسانية لن يمر دون عقاب.

وأوضح الشرع، في بيان عبر تليغرام، أن ملاحقة مجرمي الحرب ستشمل المطالبة بتسليمهم من الدول التي فروا إليها لتقديمهم للعدالة.

كما أعلن عن نيته نشر “القائمة رقم 1” التي تضم أسماء كبار المتورطين في هذه الجرائم، مؤكدًا تقديم مكافآت لمن يدلي بمعلومات تسهم في القبض على ضباط الجيش والأمن المسؤولين عن الانتهاكات.

وأشار إلى أن التسامح والعفو سيكونان موجهين فقط لمن لم تتلطخ أيديهم بدماء السوريين، وخاصة من كانوا ضمن الخدمة الإلزامية دون ارتكاب جرائم.

واختتم الشرع بالتشديد على أن دماء الشهداء وحقوق المعتقلين أمانة وطنية لن تُهدر أو تُنسى، وأن العدالة ستأخذ مجراها.

واعلنت إدارة العمليات العسكرية العفو العام عن جميع العسكريين المجندين تحت الخدمة الإلزامية، وقالت أن لهم الأمان على أرواحهم ويُمنع التعدي عليهم.

وفجر الأحد، دخلت قوات المعارضة السورية العاصمة دمشق وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.