أبو عبيدة يلقي خطاب النصر ويعلن: معركة طوفان الأقصى دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال وغيّرت المعادلات قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين
تتزايد الضغوط العسكرية والسياسية على رئيس النظام السوري بشار الأسد، في ظل تراجع الدعم العلني من حلفائه التقليديين، روسيا وإيران، إذ تؤكد تقارير صحفية أن موسكو وطهران باتتا أكثر ميلاً لترتيب مصالحهما في سوريا بعيداً عن الالتزام المطلق ببقاء الأسد، مما يضعه أمام واقع سياسي وعسكري شديد التعقيد.
وترددت أنباء عن سفر أسماء الأسد وأبنائها إلى خارج البلاد، في حين تقول إيران إن مصير بشار الأسد ليس معروفا إلى الآن.
وقالت مصادر دبلوماسية لـ "تلفزيون سوريا" إن دولاً عربية وخليجية عرضت على بشار الأسد السفر ريثما تتضح التطورات الميدانية في سوريا.
وقالت مصادر لبنانية لـ "تلفزيون سوريا" إن مسؤولين لبنانيين أكدوا لـ "حزب الله" أن الولايات المتحدة الأميركية وتركيا ودولاً عربية تدعم إسقاط النظام السوري وحكم بشار الأسد بشكل جدي.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قولها الجمعة، إن وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران سيعقدون محادثات خاصة بشأن سوريا في قطر اليوم السبت
وقال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني السبت إن بشار الأسد فشل في التواصل مع شعبه ومعالجة قضايا عدة على غرار عودة اللاجئين خلال فترة الهدوء في الحرب الدائرة في البلاد.
وقال بن عبد الرحمن الذي يشغل أيضا منصب وزير الخارجية خلال منتدى الدوحة إن الأسد "لم ينتهز هذه الفرصة للبدء في التواصل واستعادة علاقته بشعبه، ولم نشهد أي تحرك جدّي، سواء في ما يتعلق بعودة اللاجئين أو المصالحة مع شعبه".
ميدانياً، يشهد الجنوب السوري تحولات جذرية، حيث نجحت فصائل المعارضة والمجموعات المناهضة للنظام في السيطرة على مناطق واسعة في درعا والسويداء والقنيطرة.
وتمكنت هذه الفصائل من انتزاع مواقع عسكرية ذات أهمية استراتيجية، إضافة إلى السيطرة على مقرات أمنية طالما كانت رمزاً لهيمنة النظام على المنطقة، ما يعزز الشكوك حول قدرته على استعادة نفوذه.