القرعة تضع اليمن في المجموعة الثانية للدور النهائي من تصفيات كأس آسيا 2027 من هو محمد البشير رئيس الحكومة الجديد في سوريا؟ عاجل | بيان لحركة حماس تعلن فيه موقفها من إسقاط نظام بشار الأسد هنأ السوريين بسقوط الأسد.. تكتل الأحزاب في اليمن يحث العليمي ومجلس الرئاسة على الوحدة لإسقاط الانقلاب الحوثي حربيةالحميري.. مهندسة يمنية بارزة ضمن قائمة أكثر 100 امرأة تأثيرًا مجلس الشورى اليمني: سقوط نظام الأسد ضربة قاصمة للمشروع الإيراني مدفعية القوات الحكومية تخمد نيران الحوثيين وتكسر هجومًا جنوب اليمن إيران والحوثيين ومصير ''محور المقاومة''.. وكالة فارس تكشف خيارات طهران بعد سقوط بشار الأسد العيسي رئيسًا لإتحاد الكرة بالتزكية وانتخابات الدوحة تشهد تأجيلاً وانسحابات لأول مرة منذ سنوات.. فرصة ذهبية لاقتصاد سوريا بعد سقوط بشار الاسد
أجبرت ميليشيا الحوثي قبائل محافظة إب المطالبة بضبط قتلة الشيخ "صادق باشعر"، برفع اعتصامها في دار سلم بصنعاء بعد محاصرته بعشرات الأطقم والتهديد بفضه بالقوة، وذلك بعد ساعات من فض اعتصامها في ميدان السبعين بالقوة.
وفي وقت سابق يوم امس، كشفت مصادر خاصة لمارب برس ان المليشيات الحوثية فرضت حصارا مطبقا على مشائخ وأعيان وعقال محافظة إب ومئات المعتصمين سلميا في مخيمات دار سلم. بعد ان منعتهم من الاعتصام بميدان السبعين.
الى ذلك قالت مصادر مطلعة، إن ميليشيا الحوثي هددت باقتحام مخيم الاعتصام في منطقة دار سلم بالقوة واختطفت المشاركين فيه.
وأضافت المصادر إن الميليشيا أرسلت لجنة من وزارة الداخلية في سلطات غير المعترف بها، لمقابلة ممثلين عن الاعتصام بعد محاصرته من كل الاتجاهات بالأطقم العسكرية، وفق يمن شباب.
وأوضحت أن لجنة الميليشيا طالبت المعتصمين برفع الاعتصام بشكل فوري أو اجتياحه بالقوة، وهو الأمر الذي رفضه المحتجون، قبل أن يتم التفاوض بين الجانبين على رفع الاعتصام طوعياً مقابل التزام المليشيا بتسليم القتلة وإشراك ممثلين عن قبائل إب في التحقيقات التي من المتوقع أن تبدأ اليوم وفقاً للاتفاق.
وفي وقت سابق أمس الجمعة، رفعت قوات تابعة لميليشيا الحوثي خياماً لقبائل إب المحتجين، في ميدان السبعين بالقوة، ليلجأ المحتجون على إثر ذلك إلى نقل اعتصامهم في منطقة دار سلم.
ويوم الاثنين الماضي، أقدمت عناصر حوثية يتقدمها المدعو "علوي صالح قايد الأمير" المُعيّن من ميليشيا الحوثي مديراً لقسم شرطة علاية في منطقة شميلة على نصب كمين للشيخ القبلي "صادق باشعر"، في جولة دار سلم جنوب صنعاء، وأطلقوا النار عليه وأردوه قتيلا.
وعلى إثر ذلك نصب قبليون من أبناء محافظة إب في اليوم التالي خياماً في ميدان السبعين ودشنوا اعتصاماً مفتوحاً للمطالبة بالقبض على الجناة ومعاقبتهم، وسط اتهامات للميليشيا بالتواطؤ مع القتلة ومحاولة تمييع القضية التي تحولت إلى قضية رأي عام.