القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
تداول الصحفي ماجد زايد عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" تفاصيل صادمة تتعلق بجريمة قتل مأساوية راحت ضحيتها فتاة تُدعى "هدى محمد الزبيدي" في مدينة صنعاء.
وقعت هذه الجريمة في أغسطس الماضي، وقد أثارت حالة من الغضب والاستنكار بين الرأي العام، كاشفة النقاب عن خلفيات مأساوية لنزاع عائلي تحول إلى مأساة إنسانية عميقة.
وفقاً لزايد، بدأت الأحداث بخلاف حاد بين ثلاثة إخوة من أبناء تهامة حول بيع منزلهم الكائن في منطقة باب السباح.
حيث كان الأخ الأصغر "علي" يطالب ببيع المنزل للحصول على نصيبه المتعلق بالإرث، بينما كان الأخ الأكبر "محمد" معارضاً لهذه الفكرة، تاركاً الأخ الأوسط متردداً بينهما.
ومع تصاعد حدة الخلاف، قام الأخ الأصغر باتخاذ قرار مأساوي، حيث قام بخطف ابنة أخيه الأكبر "هدى"، التي لم تتجاوز 15 عاماً وكانت قد عقدت قرانها قبل أسبوع فقط.
وأكد زايد أن "علي" نفذ خطته بمساعدة صهره "يحيى"، والذي زودهم بسيارة صغيرة ومنزل بعيد لاحتجاز الضحية. وفي صباح يوم الأربعاء، 14 أغسطس، استغلوا خروج "هدى" إلى مدرسة الطبري القريبة، وقاموا بخطفها بعيداً عن الأنظار.
لكن المأساة لم تنتهِ هنا، إذ عثر أحد عمال النظافة في اليوم التالي على أجزاء من جثة الفتاة في أكياس تحت جسر الطبري أثناء بحثه في القمامة. هذه الجريمة تبرز أبعاد النزاعات العائلية وما يمكن أن تؤدي إليه من كوارث إنسانية، مما يستدعي التفكير الجاد في كيفية معالجة هذه القضايا الاجتماعية.