حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري خيارات محدودة أمام عبدالملك الحوثي بعد استسلام ايران لهزيمتها في سوريا ...نهاية الحوثيين البشعة الحرس الثوري الإيراني يقر بالهزيمة في سوريا ويدعو إيران الى التعامل وفق هذه التكتيكات أول اعتراف رسمي بعلم الثورة السورية في محفل عالمي كبير (صورة)
تمر الأيام وما زلنا نقوم باكتشاف مدن تم دفنها مع عوامل الرياح والطقس المتغيرة، والتي هذه الاكتشافات من المدن الغامضة حاملة معها مجموعة من الاستفسارات،
وقد تم إكتشاف الكثير من المدن بداية بمدينة أتلانتس القديمة ثم مدينة طروادة والتي تعد مسرحا لحروب التاريخ بدولة تركيا، حتى مدينة ممفيس الفرعونية والتي تعد عاصمة مصر القديمة وذلك منذ عام 3100 ق.م،
وقد تم إكتشاف مدينة جديدة في مدينة المغرب في هذه الآونة الأخيرة وقد تم إطلاق إسم مدينة النحاس عليها، وفي السطور التالية سنوضح كافة التفاصيل حول هذه المدينة، تابعوا معنا لمعرفة المزيد.
معلومات عن مدينة النحاس المُكتشفة يعتقد بعض الأشخاص أن السبب في إقامة وإنشاء هذه المدينة هم الجن، ويقال انهم كانوا يعملون لخدمة سيدنا سليمان،
وقد جاء في بعض القصص أنه تم إنشاء هذه المدينة من عنصر النحاس بشكل كامل و ذلك تبعا لأمر من سيدنا سليمان، وقد قام الجن بعمل هذا العمل العظيم بالقرب من بحر الظلمات، لكن جاءت المفاجأة أن تقع هذه المدينة في المغرب والتي تعتبر الآن هي مدينة تطوان، وقد تم تسمية هذه البلد ب”مدينة الصفر” وذلك للون الأصفر للنحاس الذي يتم استخراجه واستخدامه في بعض الأشياء.
من وكيف تم إكتشاف مدينة النحاس بالمغرب؟ تتواجد مدينة تطوان على على ساحل البحر الأبيض المتوسط حيث تعد من المدن المحصورة بين مرتفعات كل من جبل درسة وسلسلة جبال الريف، وقد تمت البدء في اكتشاف هذه المدينة العظيمة عند وصل خبرها إلى الخليفة الخامس عبد الملك بن مروان وهو من بني أمية، وكان حاكم دولة المغرب في ذلك الوقت، وعندما سمع هذه الأحاديث قام بإرسال وكيله وهو موسى بن نصير حتى يبدأ التحقيق في ما يتم التحدث عنه عن هذه المدينة الأسطورية