مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا عاجل الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري خيارات محدودة أمام عبدالملك الحوثي بعد استسلام ايران لهزيمتها في سوريا ...نهاية الحوثيين البشعة عاجل : الحرس الثوري الإيراني يقر بالهزيمة في سوريا ويدعو إيران الى التعامل وفق هذه التكتيكات أول اعتراف رسمي بعلم الثورة السورية في محفل عالمي كبير (صورة) تفاصيل لقاء وزير الدفاع بالملحق العسكري بالسفارة الامريكية في الرياض
منذ توقيف مؤسس تطبيق تلغرام بافيل دوروف الذي يحمل الجنسية الروسية، مساء أمس السبت في مطار لوبورجيه قرب باريس، لم يهدأ مالك منصة إكس إيلون ماسك في الدفاع عن زميله بمجال مواقع التواصل الاجتماعية.
فقد شن حملة انتقادات عبر عدة تدوينات وإعادة تدوين، منتقداً قرار السلطات الفرنسية، ومعتبراً أن حرية التعبير لا يجب أن تكون محل نقاش في عصرنا الحالي.
وفي احدى تدويناته، اعتبر ماسك أن دور "إكس" آت أيضاً، بعد تيليغرام ومحاولات حظر تيك توك في الولايات المتحدة.
كما سخر من ملاحقات الدول الأوروبية لأي صورة أو تعليق على مواقع التواصل، كاتبا "إنه عام 2030 في أوروبا وتُعدم لإعجابك بمادة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي".
كذلك، دعا عدد من المدونين الروس إلى الاحتجاج عند السفارات الفرنسية في جميع أنحاء العالم عند ظهر اليوم.
إلى ذلك، شارك ماسك مقتطفات من مقابلات سابقة لمؤسس تيليغرام الشاب، كشف فيه عن تلقيه العديد من المضايقات من قبل مكتب الـ "أف بي آي"
وأسس دوروف، المولود في روسيا ويحمل الجنسية الفرنسية، تطبيق تيليجرام مع شقيقه في 2013.
ثم غادر الرجل الذي تقدِّر مجلة فوربس ثروته بنحو 15.5 مليار دولار ، روسيا في 2014 بعد رفضه الامتثال لمطالب بإغلاق مجموعات المعارضة على منصته (في.كيه) للتواصل الاجتماعي والتي باعها لاحقا.
فيما عمدت السلطات الروسية إلى حجب تيليجرام في 2018 بعد أن رفض التطبيق الامتثال لأمر قضائي بمنح أجهزة أمن الدولة إمكانية الوصول إلى المحادثات المشفرة لمستخدميه.
وتسبب هذا الإجراء في انقطاع العديد من خدمات الطرف الثالث، لكن لم يكن له تأثير يذكر على توافر خدمات تيليجرام هناك.
مع ذلك، أثار أمر الحظر احتجاجات حاشدة في موسكو وانتقادات من المنظمات غير الحكومية.
ثم تحول تيلغرام بعدما شنت روسيا غزوها لأوكرانيا في 2022، إلى المصدر الرئيسي للمحتوى الذي لا يخضع لرقابة، وفي بعض الأحيان المضلل، من كلا الجانبين بشأن الحرب والسياسات المحيطة بالصراع.
كما أضحت المنصة وفق ما يسميه بعض المحللين "ساحة معركة افتراضية" للحرب، ويستخدمها بكثافة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمسؤولون في بلده، وكذلك الحكومة الروسية.
كذلك أصبح تيليجرام، الذي يسمح للمستخدمين بالتهرب من التدقيق الحكومي، أيضا أحد المنافذ القليلة التي يمكن للروس من خلالها الوصول إلى الأخبار المستقلة حول الحرب بعد أن زاد الكرملين القيود المفروضة على وسائل الإعلام المستقلة في أعقاب غزوه لأوكرانيا.
لكن تنامي شعبية هذا التطبيق دفعت عدة دول في أوروبا منها فرنسا للتدقيق بشأنه بسبب مخاوف أمنية وقلق من اختراق البيانات.