صدور قرار من البنك المركزي في عدن يستهدف صنعاء
نهاية قصة الأمير النائم بعد 20 عامًا قضاها في الغيبوبة
اتفاق إيراني - أوروبي على عودة المحادثات النووية
رداع تشتعل فجراً... الحوثيون يواجهون مقاومة شعبية في حي الحفرة وسقوط قتلى البيضاء
المهرة تدشّن السجل المدني الإلكتروني في نقلة نوعية نحو التحول الرقمي
إسرائيل تصعّد ضد الرئيس السوري: اتهامات بالتحريض وتخوف من تحركات الدروز عبر الحدود
الكشف عن ملابسات ما حصل لبعثة المنتخب اليمني تحت سن 23 سنة في معسكرهم بمأرب وحقيقة طرد اللاعبين من الملعب
كونتي: على نابولي التواضع والتعلم من الأخطاء للدفاع عن لقبه
تفاصيل لقاء وكيل محافظة مأرب لشؤون الدفاع والأمن مع قيادات الأحزاب السياسية
الرئيس السوري يتوعد المتمردين : سوريا ليست ميداناً لمشاريع الانفصال والعشائر أثبتت عبر تاريخها مواقفها المشرفة
قالت لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي مساء اليوم الأربعاء بأنها حذفت أسم الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح ونجله أحمد من قائمة العقوبات الخاصة بالأفراد والكيانات.
ونشر موقع موقع الأمم المتحدة بيانا صحفيا ترجمة للعربية مأرب برس قال فيه :
في 30 يوليو 2024، حذفت لجنة مجلس الأمن المنشأة بموجب القرار 2140 (2014) الأسماء التالية من قائمة العقوبات الخاصة بالأفراد والكيانات:
1- علي عبد الله صالح
2- أحمد علي عبد الله صالح
وكانت مليشيات الحوثي الانقلابية قد قامت بتصفية الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح نهاية 2017 بعد أن اعلن تمرده عليها عقب تحالف صوري معها .
وتعود العقوبات على نجل صالح إلى العام 2015. فمع حصول الانقلاب الحوثي، كُشف عن تورط أحمد صالح في هذه الأحداث، لذلك طلبت الحكومة اليمنية من مجلس الأمن الدولي إصدار عقوبات ضد المشاركين في هذه الأحداث، ومن بينهم أحمد صالح، إلى جانب قيادات حوثية.
وتم ذلك في 14 إبريل/ نيسان 2015، بقرار من مجلس الأمن الدولي حمل الرقم 2216، وفرض عقوبات، من بينها تجميد الأرصدة ومنع السفر، بتهمة تهديد الأمن والاستقرار، وعرقلة الانتقال السياسي في اليمن.
وكان نجل صالح الأكبر قائداً لقوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة إبان حكم والده، قبل أن يقيله الرئيس هادي من منصبه في 2012 ويقوم بتعيينه سفيراً لدى أبوظبي التي بقي فيها حتى الآن رغم إقالته من المنصب، وما تلا ذلك من إخضاعه للعقوبات الأممية.