تعرف على الدول العربية والإسلامية التي أدانت هجمات إسرائيل على إيران
الجيش الأمريكي ينقل طائرات مقاتلة للشرق الأوسط
اخرجوا من طهران.. هل يعلن ترامب ساعة الصفر من البنتاغون لإسقاط ولاية الفقيه؟
طائرة ركاب سعودية تضطر لتغيير مسارها بعد تلقيها تهديد بوجود قنبلة
بعد 20 عاماً من الانتظار.. لهذا السبب تم تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير
وزير عربي : نحتاج 300 مليار دولار لمواجهة تغير المناخ
ما خطة ''البدلاء العشرة'' الإيرانية في حال استمرار اسرائيل باغتيال قادتها؟
خامنئي يعيش عزلة قاتلة ينتظر الموت .. تقلص الدائرة المقربة من المرشد الأعلى الإيراني
«صحفيات بلاقيود» تحذر من استنساخ الانتهاكات الممنهجة التي ترتكبها إسرائيل بحق الصحافة والصحفيين وتدين قصف مبنى التلفزيون الإيراني
عيدروس الزبيدي يطلب دعمًا دوليًا لتمكين الحكومة اليمنية من استئناف تصدير النفط ويحدد ثلاث أزمات تحتاج إلى اصلاحات عاجلة
أعلن وزير الأمن الداخلي الأمريكي أليخاندرو مايوركاس يوم الاثنين عن تمديد وإعادة تصميم الوضع المحمي المؤقت (TPS) لآلاف المواطنين اليمنيين في الولايات المتحدة الذين قد يكونون مؤهلين للترحيل.
وسيتمكن المواطنون اليمنيون الحاصلون على وضع الحماية المؤقتة، وعدد يصل الى نحو 4000 شخص، من البقاء في الولايات المتحدة واحتفاظهم بوظائف أمريكية حتى مارس/آذار 2026 طالما يقولون أنهم كانوا في البلاد اعتبارًا من أوائل يوليو/تموز من هذا العام.
وقال مايوركاس في بيان “إن الخطوات التي اتخذتها وزارة الأمن الداخلي اليوم ستسمح لبعض اليمنيين المقيمين حاليا في الولايات المتحدة بالبقاء والعمل هنا حتى تتحسن الظروف في وطنهم”.
وبالإضافة إلى ذلك، أعلن مايوركاس عما يسمى بـ “الإغاثة الطلابية الخاصة” للمواطنين اليمنيين الموجودين في الولايات المتحدة بتأشيرة طالب F-1، والتي ستسمح لهم “بطلب تصريح عمل، والعمل لعدد متزايد من الساعات أثناء انعقاد المدرسة، وتقليل العبء الدراسي مع الاستمرار في الحفاظ على وضع F-1 خلال فترة تعيين TPS”.
ورغم أن الوضع كان من المفترض أن يكون مؤقتًا، فقد تم تصنيف اليمن ضمن برنامج الحماية المؤقتة في عام 2015 من قبل إدارة أوباما، وتم تمديده مؤخرًا في عام 2021 من قبل إدارة بايدن.
حيث قررت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في يناير مطلع العام 2020م، تمديد برنامج "وضع الحماية المؤقتة" لبعض اليمنيين في الولايات المتحدة لمدة 18 شهراً إضافية.
ويسمح برنامج "وضع الحماية المؤقتة" للولايات المتحدة لتوفير وضع هجرة مؤقت للأشخاص الذين لا يستطيعون العودة إلى بلدانهم الأصلية بسبب النزاع أو الكوارث الطبيعية.
وتحاول الإدارات الأمريكية المتعاقبة إنهاء أشكال الحماية المماثلة لعدد من الدول، بحجة أن الحماية لم تعد ضرورية، وكونها أصبحت إقامة دائمة على عكس ما صممت له لتكون حماية مؤقتة فقط.
وقد تم إضافة اليمن إلى برنامج "وضع الحماية المؤقتة" في عام 2015، استناداً إلى النزاع المسلح الدائر.