آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

روسيا تسعى لتأسيس قناة عربية

الثلاثاء 20 يونيو-حزيران 2006 الساعة 05 صباحاً / مأرب برس / موسكو/ د محمدالنعماني
عدد القراءات 3689

تقوم روسيا بتأسيس قناة فضائية باللغة العربية. والمسؤولة عن المشروع وكالة نوفوستي التي تم برعايتها تأسيس قناة Russia Today باللغة الإنجليزية. وتنوي الوكالة في البداية تخصيص 35 مليون دولار لتأسيس القناة الجديدة. وترى جريدة " Financial Times " أن هذا يدل على أن السلطات الروسية الحالية تحاول استعادة آلة الدعاية السوفيتية. وخصص الاتحاد السوفيتي في آنه مئات الآلاف من الدولارات للبث باللغات الأجنبية وكان يمول الصحف الشيوعية. ولكن الجزء الأكبر من جهاز الدعاية انهار بتفكك الاتحاد السوفيتي. ومن الممكن أن تكون المؤسسات التي تعمل باللغات الأجنبية دليلا على أن روسيا تستعيد هذا النظام.

ويرى المراقبون أنه لن يكون من السهل كسب ثقة المشاهدين في الشرق الأوسط لأن سوق وسائل الإعلام الإلكترونية باللغة العربية مليئة جدا. فحتى القناة الأمريكية "الحرة" التي تأسست في عام 2004 لا تستطيع منافسة قناتي الأخبار العربيتين الكبيرتين : "الجزيرة" القطرية وقناة "العربية" التي يقع مقرها في دبي وتمولها العربية السعودية. وتستعد بي بي سي البريطانية أيضا لبدء بث برامجها باللغة العربية. ولكن الدكتور أكرم خزام مدير مكتب الجزيرة السابق في موسكو والمشرف العام للقناة الروسية حاليا يرى أن لدى القناة الجديدة فرصة لإيجاد مكانها في المنطقة. وقال إنه توجد هناك الآن قنوات تحت النفوذ الأمريكي وأخرى تحت نفوذ الأصوليين. وإذا قدمنا برامج جيدة سيشاهدها الناس هناك