شركة طيران دولية جديدة تعاود إحياء رحلاتها الجوية عبر مطار عدن بعد توقفها لسنوات اشتباكات قبلية مسلحة بمحافظة إب قامت بتغذيتها المليشيا الحوثية أول وزارة دفاع في العالم تبدا بمراجعة تأمين أجهزة الاتصالات اللاسلكية مخططات أميركية لإجلاء رعاياها من أحد العواصم العربية حسن نصر الله يعترف حزينا قلقا : اسرائيل كانت تخطط لقتل 5 آلاف شخص خلال دقيقين السفير العرادة يبحث مع وزير الدفاع الموريتاني تعزيز التعاون العسكري ما هي الدول التي صوتت ضد قرار إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية؟ أسعار الذهب في اليمن بالعملتين القديمة والجديدة ترحيب واسع بالقرار الأخير للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن فلسطين الأمير محمد بن سلمان يحسم أمر ''التطبيع'' مع إسرائيل
كشفت مصادر مطلعة بصنعاء عن توجهات لجماعة الحوثي للاستحواذ على أهم مؤسستين ناشطتين في المجالين الإنمائي والتنموي ودعم المشاريع الصغيرة تعد ان الأكثر نجاحا وتحظيان بثقة ودعم مجتمع المانحين لليمن .
وأكدت المصادر ل"مارب برس" ان ثمة توجهات وشيكة لجماعة الحوثي للاستحواذ على مشروع الأشغال العامة الذي صنف من قبل الأمم المتحدة بأنه تجربة كونية متميزة وتتسم بالشفافية والنزاهة في إدارة التمويلات المقدمة من مجتمع المانحين لتنفيذ مختلف المشاريع التنموية على امتداد الخارطة الجغرافية اليمنية إلى جانب السطو على بنك الأمل للتمويل الأصغر من خلال إقصاء المسئولين في ادارتهما واستبدالها بقيادات هاشمية موالية للجماعة.
ولفتت المصادر الى ان هذه التوجهات الوشيطة لجماعة الحوثي للاستحواذ على أهم مؤسستين ناشطتين في المجالين الإنمائي والتنموي ودعم المشاريع الصغيرة تندرج ضمن مخطط يهدف إلى الانفراد بإدارة كافة الجهات التي تحظى بدعم المانحين وتحصل على تمويلات مالية خارجية لتنفيذ مشاريع تنموية وإنمائية منوعة إلى ان جماعة الحوثي سبق وبادرت بإلغاء قطاع التعاون الدولي الذي يعد أهم القطاعات المهنية بوزارة التخطيط والتعاون الدولي المعني بالتواصل مع مجتمع المانحين وتنسيق المساعدات الخارجية حيث تم الاستعاضة عنه بإنشاء مجلس أعلى لتنسيق المساعدات الخارجية يتبع مكتب الرئاسة الذي يرأسه القيادي البارز في جماعة الحوثي "أحمد حامد".