رشاد العليمي يكشف خلال اجتماعه بهيئة التشاور والمصالحة.. عن الاستراتيجية الوطنية للمرحلة القادمة
الجيش الأمريكي يكشف عن المستقبل المظلم الذي ينتظر مليشيا الحوثي في ظل فاعلية ترومان و فينسون
مقتل شاب يمني خلال قيامه بموقف بطولي لإنقاذ المتجر الذي يعمل فيه بولاية تينيسي الأمريكية
الحوثيون يتجاهلون ضربات حساسة إستهدفت مقاتليهم بشكل جماعي .. تفاصيل الضربات المنسية في الاعلام الحوثي .. عاجل
جامعة إقليم سبأ تُدشّن المؤتمر العلمي الثاني لطلبة الجامعة لتنمية الابداع الطلابي
الحوثيون يقصفون المدنيين للتأليب ضد الغارات الأمريكية..
هل تريد التعرف على أغنى امرأة في العالم تملك 101 مليار دولار ؟
حماس تخرج عن هدوئها وتدعو الجماهير في كل دول العالم إلى حصار السفارات الإسرائيلية والأميركية
الداخلية السعودية تتوعد بعقوبات صارمة بحق أي وافد انتهت صلاحية تأشيرة دخوله
ثلثا البشر يقعون في خطأ فادح بخصوص شرب الماء... ماذا يحدث عندما تشعر بالعطش؟.
شكل ضرب القنصلية الإيرانية في دمشق، الإثنين، مرحلة جديدة من الصراع المحتدم بين إسرائيل وإيران أعقاب هجوم 7 أكتوبر، لا سيما أن استهداف المنشآت الدبلوماسية أشبه باستهداف إيران على أراضيها بحسب خبراء.
الضربة التي أدت إلى مقتل أحد رجالات إيران المهمين في المنطقة وهو قائد عمليات فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في سوريا ولبنان، محمد رضا زاهدي وقادة آخرين، هي الأعنف منذ بدء التصعيد.
وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، قال مسؤولون إيرانيون إن الغارة استهدفت اجتماعا سريا بين مسؤولي المخابرات الإيرانية وقادة من حركة الجهاد الفلسطينية في المبنى الملاصق لمبنى السفارة الإيرانية في دمشق
وتعرض مبنى القنصلية بحسب سفير إيران لدى سوريا حسين أكبري لهجوم بطائرتين مقاتلتين من طراز إف-35، مضيفا أن "هذا الهجوم سيكون له ردنا العنيف".
ونقلت "نيويورك تايمز" عن 4 مسؤولين إسرائيليين، تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم أن إسرائيل كانت وراء الهجوم في دمشق، لكنهم نفوا أن يكون للمبنى وضع دبلوماسي.
لكن السفير السوري لدى إيران شفيق ديوب قال إن الغارة استهدفت مبنى دبلوماسيا وكانت "انتهاكا واضحا وكاملا لجميع الاتفاقيات والأعراف الدولية".