الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
عرضت وزارة الخارجية الأميركية، الأربعاء، مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن مجموعة برامج الفدية المعروفة باسم "القطة السوداء" أو "بلاك كات". وقد اخترقت هذه المجموعة وحدة التكنولوجيا التابعة لمجموعة "يونايتد هيلث"، وعطلت مدفوعات التأمين في أنحاء البلاد.
وقالت الوزارة في بيان المكافأة: "اخترقت مجموعة خدمة برامج الفدية بلاك كات (المعروفة أيضا باسم ألف في) شبكات الكمبيوتر لقطاعات البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة، وفي جميع أنحاء العالم".
وقالت شركة يونايتد هيلث الأسبوع الماضي إنها بدأت في تلبية المطالبات الطبية المتراكمة بأكثر من 14 مليار دولار، بعدما أعادت خدماتها إلى العمل عقب الهجوم الإلكتروني، الذي تسبب في اضطراب واسع النطاق بدأ في أواخر فبراير.
وتلعب وحدة التكنولوجيا التابعة لشركة "يونايتد هيلث كير" دوراً أساسياً في معالجة المدفوعات من شركات التأمين إلى الشركات الطبية، وقد أدى الانقطاع الناجم عن الهجوم الإلكتروني في بعض الحالات إلى دفع المرضى والأطباء قيمة الخدمات الطبية.
وكان الهجوم بالغ التأثير على مراكز صحة مجتمعية تخدم أكثر من 30 مليون مريض من الفقراء وغير المؤمن عليهم.
وقال القراصنة في وقت سابق من هذا الشهر إن الشركة دفعت فدية قدرها 22 مليون دولار في محاولة لاستعادة أنظمتها، من دون الإعلان عما إذا كانوا قد أعادوا خدمات الشركة بعد تلقي الأموال.
وبعد فترة وجيزة من الاختراق، وضعت المجموعة بيانا مزيفا على موقعها الإلكتروني، زعمت فيه أن السلطات تمكنت من وضع يدها على أنشطتها، وذلك في محاولة لإعطاء انطباع بأن عملياتها توقفت