الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
كشف رئيس اللجنة الرئاسية الخاصة بفتح الطرقات عبدالكريم شيبان عن المزايدات والاكاذيب الحوثية وعدم اكتراثها بالمعاناة الانسانية.
واتهم رئيس اللجنة الرئاسية لفتح الطرقات عبد الكريم شيبان المليشيات الحوثية بالاستعراض والمزايدة الاعلامية بمقترحاتها فتح طريق تخدم أغراضها ونواياها العسكرية الارهابية.
وذكر شيبان في بلاغ صحفي خلال زيارته اليوم الخميس لطريق عقبة منيف المغلقة شرق مدينة تعز أن المليشيات لاتزال مليشيا الحوثي تفكر بطريقة القطران، ومخادعة الناس بإعلانها فتح طريق بعيدة كل البعد عن خدمة المواطنين، وتسهيل تنقلاتهم وبضائعهم، منوها الى إن الطرق الرئيسة المؤدية إلى مدينة تعز أو الخارجة منها يعرفها كل مواطن و كل يمني.
واعتبر رئيس لجنة فتح الطرقات أن الاستعراض والمزايدة الإعلامية سلوك سيئ نشأت عليه جماعة الحوثي، وانهم يكذبون كما يتنفسون لافتا الى الإعلان من جهتنا واضحا و ضوح الشمس بفتح طريقين معروفين، و الأهم أنهم قد وقعوا عليهما بمحضر تنفيذي تم بين الطرفين، لكنهم عند التنفيذ نكثوا كعادتهم، ولم ينفذوا ما وقعوا عليه.
واضاف أنهم لم يتجاوبوا مع مقترح المبعوث الأممي، و كل مواقفهم منذ تسع سنوات تقريبا تتراوح بين الاستعراض الإعلامي، و المناورات التي لا تفضي إلى شيئ.
و قال شيبان : بلغ بهم الأمر إلى الاستثمار الرخيص بزعمهم الانتصار لغزة ورفض حصارها في حين يمارسون ضد تعز ما يمارسه الصهاينة ضد غزة تماما، لأنهم و الصهاينة ينطلقون من منطلق الحقد الدفين، و انهم أفقر ما يكونون لأية مشاعر إنسانية صادقة، إذ لا يقيمون للإنسانية أي اعتبار مضيفا فليحترموا ما وقعوا عليه لو أنهم لا يكذبون ولا يخادعون.