الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
يحتفي بيت الموروث الشعبي باليوم العالمي للتسامح 16 نوفمبر الحالي عبر الصورة الفوتوغرافية والقراءة الثقافية النقدية في ندوة بمركز الدراسات والبحوث اليمني بصنعاء، ويتوج هذه الفعالية بلوحة موسيقية، غنائية راقصة في بيت الثقافة مساء 17 نوفمبر.
وصرحت مديرة البيت أروى عثمان أن إحياء هذه الفعالية يترجم الفكرة الأساسية التي قام البيت من أجلها، بما هو بيت للتعدد والتنوع والاختلاف والتسامح والتعايش، كما يستهدف الاعتراض على اللاتسامح وانكماش مساحة التنوع وقبول الآخر، والاعتراض على اختطاف وقتل الأجانب من سياح وزائرين وعاملين في بلادنا، وعلى ثقافة الكراهية والعنف واللون الواحد، أياً، كان.
تجدر الإشارة إلى أن ندوة بيت الموروث التي تنعقد تحت عنوان «التسامح إذ يتحدد بالآخر ويفتتحها الأستاذ الدكتور عبدالعزيز المقالح بورقة "التسامح أو الانقراض" كما تشتمل على أوراق مميزة وقيمة تقدم لأول مرة ومنها: التسامح في العمارة التقليدية اليمنية، التسامح وجدلية العلاقة بين الأنا والآخر، البواكير الأولى للتفتح في اليمن، تنمية قيم التسامح في اليمن، التسامح وسؤال الأخدام».. الأمثال الشعبية والتسامح، التسامح مع الآخر في المنهج المدرسي، خرافة التسامح، التسامح من منظور ثقافتنا الشعبية، تنمية قيم التسامح في المجتمع اليمني، كوابيس جوبا، التسامح في الشارع، الفن ودوره في إعلاء قيم التسامح، واليهودية .. رؤية للتسامح وغير ذلك من العناوين والشهادات التي تطرق لأول مرة واسهم في تناولها نخبة من الباحثات والباحثين الذين يمثلون مختلف الأطياف الثقافية والاجتماعية اليمنية.
وفي السياق ستكون الفعالية الموسيقية الغنائية الراقصة ( أصوات التسامح : نغني، نرقص .. لنحيا ) مناسبة لتقديم لوحة تعكس الاختلاف والتنوع ،وتقدم المطمور والمهمش والغائب من التلاوين والأصوات الشعبية اليمنية.