هذا ما يتعرض له موظفو المنظمات الأممية والإنسانية المختطفين لدى الحوثيين - الشرعية تصدر بياناً وتعتبره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي يديره رئيس الرئيس ومقرب من المشاط .. المليشيات تستحدث مركزاً لتنسيق العمليات التي تستهدف السُفن في البحر الأحمر الكشف عن قيادات حوثية تتولى مهمة تنفيذ عمليات سرية ضد الحكومة الشرعية في الخارج وتهريب السلاح والاتجار بالمخدرات حزب الإصلاح يعلن رفضة لإعلان الخزانة الأمريكية ويدعو مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والبرلمان وكافة مؤسسات الدولة بالدفاع عن حميد الأحمر وزير الدفاع الداعري : الشدادي كان من القادة العسكريين الذين لبوا نداء الواجب في لحظة مفصلية من تاريخ اليمن تفاصيل سجل كريستيانو رونالدو التاريخي مع البرتغال .. سجل الأهداف الدولية الفريق الركن علي محسن في ذكرى رحيل الشدادي: الشعوب تبادل القادة الأوفياء بالوفاء وتخلد ذكراهم في طريق الحرية الكرامة مستشار بن زايد: زمن الميليشيات كلف العرب كثيراً السعودية تعلن رسميا استضافة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة
شن رئيس الوزراء الأسبق لكيان الاحتلال إيهود أولمرت، هجوما شديدا على حكومة بنيامين نتيناهو، معتبرا أنه “يشكل كارثة وطنية في تاريخ إسرائيل” حسب قوله، كما وصف وزراء اليمين المتطرف وبالأخص وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بـ”الإرهابيين والقتلة”.
وفي مقابلة خاصة مع قناة “تي.آر.تي” التركية، دعا أولمرت إلى رحيل نتنياهو عن السلطة، في ظل فشله السياسي الذريع والذي بلغ ذروته في الحرب على قطاع غزة بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية.
وقال أولمرت: “ليكون الأمر واضحا، نتنياهو كارثة وطنية في تاريخ إسرائيل وعليه أن يرحل”.
وأضاف: “أعتقد أن نتنياهو يشكّل خطرا على إسرائيل، ويجب أن يُطرد فورا ويلقى به خارجًا، فقد آن الأوان لخروجه من المشهد لأسباب كثيرة لا علاقة لها بالفلسطينيين”. كما انتقد رئيس وزراء الكيان الأسبق في سياق هجومه على نتياهو، تشريك وزراء من قوى اليمين المتطرف والأحزاب الدينية، قائلا: “وجود بن غفير في الحكومة أمر فظيع، كذلك وجود سموتريتش أمر فظيع”.
واستدرك: “ما أعتقده عن بن غفير ورفاقه، وقد أوضحت هذا الأمر في إسرائيل أمامهم بوضوح، وأسميتهم بالأعداء، قلت إنهم سفاحون وقتلة وإرهابيون، قلت ذلك عن شعبي وعن وزراء بلدي”.
وفي تقييمه لأداء حكومات الاحتلال المتعاقبة في السنوات الماضية، أوضح إيهود أولمرت، أن السياسة الإسرائيلية كانت سلبية منذ سنة 2009، ما تسبب في إضاعة فرصة تحقيق تقدم في مسار التسوية السلمية مع الفلسطينيين.
وتابع: “منذ 2009، كانت السياسة الإسرائيلية سلبية تماما، ولم تكن على استعداد للشروع في أي عمليات ذات مغزى أو ضرورة، ولم تُتبع السياسات التي حُدّدت، والتي حملت فرصا كبيرة للسلام