مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات
أعاد إيلون ماسك، المصنف حالياً كأغنى شخص في العالم، تركيزه من أخطار الذكاء الاصطناعي إلى إضافة ميزة جديدة أخرى على موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "إكس" المعروف سابقاً باسم تويتر.
فقد أعلن ماسك أن المستخدمين سيتمكنون الآن من الاحتفاظ بسجل المنشورات التي أعجبوا بها بشكل خاص، من خلال النقر البسيط على زر "إخفاء علامة التبويب" الجديد.
وكتب تغريدة قال فيها: "يمكنك الآن إخفاء إعجاباتك. لكنني أوصي بإبقائها مفتوحة واستخدام الإشارات المرجعية (bookmarks) للمشاركات المثيرة للاهتمام فقط".
وقدم ماسك ميزة "الإشارات المرجعية"، والتي يعتبرها "إعجاباً صامتاً بحكم الأمر الواقع"، بعد إثارة موضوع هذا الخيار قبل أشهر من شرائه لتويتر العام الماضي.التخلص من الطائر
وبدءاً من الإصلاح الشامل لنظام التحقق وحتى إعادة الحسابات المثيرة للجدل بما في ذلك حساب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وصانع المحتوي المثير للجدل أندرو تيت، أجرى الرجل عدداً من التغييرات المشكوك فيها منذ أن اشترى تويتر العام الماضي، بحسب "ديلي ميل" البريطانية.
كذلك أجرى ماسك في يوليو/تموز من هذا العام، أكبر تغيير له حتى الآن، حيث تخلص من شعار الطائر وأعاد تسمية تويتر إلى "إكس".
وكانت هذه الخطوة جزءاً من جهد أوسع يبذله الملياردير الأميركي لدمج الموقع ضمن طموحاته طويلة المدى من أجل منافسة تطبيق WeChat الصيني، والذي يمزج وظائف الوسائط الاجتماعية مع الخدمات المالية والتجارة الإلكترونية والمزيد.
في الأثناء استجاب المستخدمون لإعلان ماسك عن "إخفاء الإعجابات" إلى حد كبير، عبر إلقاء النكات حول المحتوى الصريح الذي قد لا يرغب المستخدمون في أن تتم الموافقة عليه علناً.