آخر الاخبار

شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة'' شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين

داخل كهف .. اكتشاف أسرار عمرها 86 ألف عام

السبت 17 يونيو-حزيران 2023 الساعة 03 مساءً / مأرب برس- وكالات
عدد القراءات 2093

 

قدمت دراسة حديثة، نظرية جديدة فيما يتعلق بتاريخ خروج الإنسان من قارة إفريقيا، موضحة وجود دليل على أن "التوسعات البشرية المبكرة خارج إفريقيا فشلت".

وركز علماء في الدراسة التي نُشرت في مجلة Nature Communications، على شظايا عظام موجودة في كهف "تام با لينغ" في لاوس عمرها 86 ألف سنة.

انتشار البشر خارج إفريقيا توجد بالفعل نظريتان للتوسع البشري خارج إفريقيا، الأولى تعرف بنموذج التشتت المبكر، الذي غادر فيه البشر إفريقيا منذ 130 ألف إلى 80 ألف سنة، فيما تقول الثانية إن التشتت حدث لاحقا بعد هذه الفترة. دعمت الأدلة الجينومية بقوة النظرية الثانية، التي كان فيها تشتت سريع من إفريقيا منذ حوالي 50 ألف إلى 60 ألف سنة، والتي انقسمت إلى مجموعتين، واحدة تتجه إلى أوروبا والأخرى تتجه إلى جنوب آسيا.

هناك بعض الأدلة الجينية التي تظهر التشتت المبكر في السكان الأستراليين الحاليين، لكن لا تُعتبر مهمة لأنا ساهمت بأقل من 1 بالمئة من إجمالي التركيب الجيني.

يعود تاريخها إلى ما بين 210 آلاف و180 ألف سنة.

وجد الباحثون أن شظايا العظام يتراوح عمرها بين 92 ألف و65 ألف سنة. ويعتبر هذا تقديرا متحفظا من قبل الباحثين.

البحث أظهر أيضا أدلة على نشاط بشري في الموقع استمر حوالي 56 ألف عام.

دليل مباشر على التوسعات السابقة كان النشاط الإجمالي في الموقع ما بين 86 ألف و44 ألف عام مضى، وأظهر السجل الأحفوري دليلا مباشرا على احتمال انتشار غير ناجح خارج إفريقيا منذ ما يقرب من 70 ألف عام.

الأدلة أظهرت أيضا أن الحفريات كانت من مجموعات بشرية مهاجرة، وليست نتيجة تطور محلي أو اختلاط مع الإنسان المنتصب أو دينيسوفيانس.

 هذا بالإضافة إلى الاكتشافات الحديثة لأنواع أخرى من البشر في لاوس والدول المحيطة، يُظهر أن جنوب شرق آسيا كانت منطقة ذات تنوع كبير في أنواع البشر.

هذا يتحدى النماذج السابقة التي نظرت فقط في التوسعات الناجحة، خاصة أن الدراسات الجينية لن تظهر دليلا على التوسعات البشرية غير الناجحة، بسبب فشلها في تمرير جيناتها