هذا ما يتعرض له موظفو المنظمات الأممية والإنسانية المختطفين لدى الحوثيين - الشرعية تصدر بياناً وتعتبره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي يديره رئيس الرئيس ومقرب من المشاط .. المليشيات تستحدث مركزاً لتنسيق العمليات التي تستهدف السُفن في البحر الأحمر الكشف عن قيادات حوثية تتولى مهمة تنفيذ عمليات سرية ضد الحكومة الشرعية في الخارج وتهريب السلاح والاتجار بالمخدرات حزب الإصلاح يعلن رفضة لإعلان الخزانة الأمريكية ويدعو مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والبرلمان وكافة مؤسسات الدولة بالدفاع عن حميد الأحمر وزير الدفاع الداعري : الشدادي كان من القادة العسكريين الذين لبوا نداء الواجب في لحظة مفصلية من تاريخ اليمن تفاصيل سجل كريستيانو رونالدو التاريخي مع البرتغال .. سجل الأهداف الدولية الفريق الركن علي محسن في ذكرى رحيل الشدادي: الشعوب تبادل القادة الأوفياء بالوفاء وتخلد ذكراهم في طريق الحرية الكرامة مستشار بن زايد: زمن الميليشيات كلف العرب كثيراً السعودية تعلن رسميا استضافة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة
هددت مليشيا الحوثي المصنفة إرهابيا عزمها بالعودة إلى المواجهات العسكرية.
جاء ذلك على لسان المنتحل لصفة رئيس حكومة صنعاء التابع لمليشيا الحوثي ،جلال الرويشان في تصريحاته اليوم الخميس 1/6/2023 ان السعودية لم ترد حتى اللحظة لحسم الملف الإنساني بعد مفاوضات رمضان، لافتاً إلى أن تقديراتهم تشير أنهم يحاولون كسب الوقت.
ولوح الرويشان في تهديد له ،أن لدى قوات صنعاء القدرة على إغلاق الموانئ السعودية وايقاف الخطط الإقتصادية للمملكة إن لم تحسم موقفها بعد بشأن الملف الإنساني في إشارة الى المرتبات ورفع الحصار .
واتهمت مليشيا الحوثي، السعودية بالتراجع عن ما اسمتها تفاهمات الطرفين خلال مباحثات الوفد السعودي في العاصمة اليمنية أواخر رمضان .
وأضاف ،أن المفاوضات الجارية مع الطرف السعودي بوساطة عُمانية في وضعها الحالي تبقى محاولات لتحقيق السلام قابلتها صنعاء بإيجابية.
وعبر عن أمله في أن تدرك السعودية أنه لا يمكن الجمع بين خطط التطوير الاقتصادي وبين غزو بلد مجاورة.
وسيطرت جماعة الحوثيين على العاصمة صنعاء عام 2014، ما أدى إلى صراع مع الحكومة التي حظت بدعم تحالف عسكري قادته الرياض على مدى ثماني سنوات، إلا أن التقارب السعودي الإيراني المفاجئ، أنعش الآمال بخفض التوترات في اليمن.
وفي بداية أكتوبر الماضي، انتهت الهدنة بين الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا وجماعة الحوثي، بعد أن استمرت ستة أشهر، وسط اتهامات متبادلة بين الطرفين بشأن عرقلة تمديدها. حيث رفض الحوثيون تمديدها دون تنفيذ اشتراطات جديدة تتعلق بأن تدفع الحكومة اليمنية رواتب الموظفين والجنود بما في ذلك رواتب قوات الحوثيين.
وكانت الخارجية السعودية أعلنت نهاية أبريل/ نيسان الماضي، أن "فريقها عقد مجموعة من اللقاءات في صنعاء شهدت نقاشات متعمّقة بشأن الوضع الإنساني؛ وإطلاق جميع الأسرى، ووقف إطلاق النار، والحل السياسي الشامل في اليمن، اتسمت بالشفافية وسط أجواء تفاؤلية وإيجابية"، مضيفةً أنه "نظراً للحاجة إلى المزيد من النقاشات؛ فسوف تستكمل تلك اللقاءات في اقرب وقت ممكن بما يؤدي إلى التوصل إلى حل سياسي شامل ومستدام ومقبول من جميع الأطراف اليمنية.
كما أعلنت في الوقت ذاته جماعة الحوثي اليمنية، أنها اتفقت مع الوفد السعودي على عقد مفاوضات جديدة بين الجانبين، بعد عيد الفطر المبارك الذي يحل الأسبوع المقبل واتفق الجانبان على الاستمرار في "أجواء التهدئة"، و"إبقاء التواصل قائماً".