الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
فاز مرشح التحالف الجمهوري الحاكم في تركيا رجب طيب أردوغان، بفترة رئاسية ثالثة مدتها خمس سنوات، بعد حصوله على نسبة 52.50%، مقابل 47.50% لصالح كلجدار أوغلو، في نتائج غير رسمية، بعد أن فشل كلا المرشحين في تحقيق نسبة 50 + واحد، خلال الجولة الأولى من الانتخابات في 14 مايو/ أيار الحالي.
وتأتي نتيجة الفوز غير الرسمية بعد فرز 100% من أصوات الناخبين، وسيتم إعلان النتيجة الرسمية من الهيئة العليا للانتخابات لاحقاً، وتنظر بالاعتراضات المقدمة من المعارضة.
ويبقى أردوغان في منصبه، ليكون الرئيس الثالث عشر لتركيا منذ إعلان تأسيس الجمهورية على يد مصطفى كمال أتاتورك، الذي تبوأ منصب الرئيس حتى وفاته عام 1928 ليتتالى بعده أحد عشر رئيساً، آخرهم عبد الله غل الذي حكم سبع سنوات (2007/08/28 - 2014/08/28)، قبل وصول أردوغان إلى منصب الرئيس عام 2014 بعد تقلده رئاسة الحكومة لمدة 11 عاماً (2003 - 2014) في نظام حكم برلماني قبل تعديله إلى نظام حكم رئاسي بعد استفتاء شعبي عام 2017، ما سمح لأردوغان بالترشح لفترة رئاسية هذا العام.
وتأتي نتيجة فوز أردوغان بالجولة الثانية من الانتخابات، لأول مرة تُعاد خلالها الانتخابات الرئاسية في تركيا، ليبدأ بما يسمى بالجمهورية الثانية أو المئوية الجديدة، ويبدأ بتطبيق مشروعه التنموي الذي أعلنه "قرن تركيا" في أكتوبر/ تشرين الأول العام الماضي، .
وكان أردوغان قد قال عن رؤيته لذلك "دخلنا القرن الأول لتأسيس جمهوريتنا عقب الهجوم الذي أراد إنهاء 900 عام من وجودنا في أراضي الأناضول. إن أولئك الذين أرادوا دفن أمتنا في غياهب التاريخ في عهد الدولة العثمانية لم يواجهونا مباشرة هذه المرة، كما فعلوا في جناق قلعة أو كوت العمارة. وبدلاً من ذلك، حاولوا غزو الأناضول من خلال استخدام الوسائل التي يرونها مناسبة".
وقبل قليل خاطب الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان أنصاره في #اسطنبول بقوله نحن عشاق #اسطنبول معها بدأنا مسيرتنا ومعها سنستمر و نتقدم بجزيل الشكر للشعب التركي النبيل الذي منحنا احتفالا ديمقراطيا بين عيدين مباركين ، كما أشكر شعبي الذي مكنني من فرصة تحمل المسؤولية تجاهه لمدة 5 سنوات قادمة. وأضاف من شرفة النصر قائلا " قلنا مرارا إن المسيرة المقدسة لن تتعثر ولن نخيب آمال كل من يعول علينا.