اللواء سلطان العرادة يؤكد جاهزية مطار مأرب لاستقبال العمليات الإنسانية للمنظمات الأممية
البرلماني علي عشال يكشف عن تنازل الحكومة عن مساعدة دولية للشعب اليمني وتمنح تاجرا اكثر من 10 مليار مقابل إيصالها لليمن .
عبد الملك الحوثي يصدر قراراً رسمياً بإقالة حكومته الانقلابية في صنعاء
الفاجعة التي هزت العراق والعالم العربي... الآلاف يشيعون ضحايا الزفاف المأساوي. تفاصيل
لملذا تراجعت معظم بورصات الخليج اليوم الأربعاء؟
رئيس الجالية اليمنية في مصر لـ«مأرب برس»: تم تأكيد سفر الدكتور عادل الشجاع غدا إلى أسبانيا
برشلونة يخطف تعادلا بشق الأنفس من مايوركا
دولة عربية تفوز باستضاقة بطولة امم افريقيا 2025
قوة دفاع البحرين تعلن وفاة أحد جنودها الذين اصيبوا في الهجوم الحوثي الأخير
أول تحرك لملك البحرين غداة الإعلان عن الهجوم الحوثي الغادر وهذا ما طلبته المنامة من الحوثيين
تشن مواقع إخبارية وناشطون مقربون من الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الناصري حملات إعلامية تهاجم مأرب والسلطة المحلية وتتهمها بالإرهاب.
واتهم موقع "الرصيف برس" المقرب من أمين عام التنظيم مأرب بأنها موطن للإرهاب؛ وهي ذات التهمة التي أطلقها الحوثيون ضد مأرب في العام 2014 كمبرر لغزو المحافظة وفشلوا قبل ان يرد عليهم الشعب حينها بحملة مدوية تحت وسم "ملوك سبأ ليسوا قاعدة".
وحشدت تقارير الرصيف، تهما زائفة تشير الى دعاية من النوع الرديء وتؤكد أنها مقصودة للنيل من مأرب ولذلك لا يتم التمحيص، حيث ذكر التقرير أن قاسم الريمي قتل في مأرب عام ٢٠٢٠، بينما الريمي قتل في مديرية ولد ربيع بالبيضاء بغارة جوية.
ويذكر التقرير المشار اليه أن القاعدة وداعش تحصل على رعاية رسمية، في فرية لم يسبق الناصريين فيها سوى أسامة ساري وجماعته، في عامي ٢٠١٤ و٢٠١٥، وهو انحدار غريب خاصة وأن مواقع الحزب وبعض نشطائه كثفوا من هذه الدعاية منذ ما بعد تشكيل المجلس الرئاسي.
كما أن الاساءة لرموز مأرب وقيادتها وشيوخها بتلك الطريقة الفجة أمر في غاية الغرابة، إذ يرى مراقبون أن من المستغرب ان يتحول اعلام محسوب على حزب عريق في الحياة السياسية الى تمرير حملات تستهدف العمق الاجتماعي والقبلي بدون أي حشمة او حتى ذكاء في التناول.
وقد يفهم النيل من المؤسسات الرسمية في مأرب وخاصة الأمنية والتي تواجه تحدي الارهاب بكل اشكاله ورعاته بجدارة شهد بها جميع اليمنيين ومحل اعتبار قيادة الدولة وشركاء المعركة، وبالتالي فإن النيل منها بتكرار الدعاية هو أمر غير مقبول عند جميع ابناء مارب وسكانها بل وكل احرار الوطن.
ومن خلال التقارير السابقة للموقع المشار اليه ومواقع أخرى، والتغاضي عنها، خاصة وان لا يمكن احتسابها في اطار التناول الاعلامي حتى في سياق الصراع الاعلامي، بل تندرج في اطار الدعاية الكاذبة والمتعمدة للإساءة، لمن يتبناها أولا وقبل أي أحد.