بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أجرى وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، زيارة قصيرة إلى سلطنة عُمان، بالتزامن مع تأكيد مليشيا الحوثي استمرار المفاوضات مع الرياض.
ووفق وكالة الأنباء العمانية، فقد ناقش بن فرحان مع نظيره العماني بدر البوسعيدي ووزير المكتب السلطاني، الفريق أول سلطان النعماني، المستجدات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأوضحت أن الجانبين بحثا أهمية استمرار تنسيق المواقف لمعالجة التحديات عبر الحوار، والتوصل إلى الحلول التوافقية المعززة للأمن والسلام للجميع.
وتستضيف مسقط مكتبا لمليشيا الحوثي، منذ سنوات، كما تقود جهود المفاوضات بين الحوثيين من جهة والحكومة الشرعية والسعودية والمجتمع الدولي من جهة أخرى.
وفي وقت سابق، بحث المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينج، مع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدبلوماسية العمانية، خليفة الحارثي، جهود التوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية.
ووفق وزارة الخارجية العمانية، استعرض اللقاء الجهود المبذولة في مساندة الأطراف اليمنية للوصول إلى حل سياسي يحقق للبلاد الأمن والاستقرار.
وكان مجلس التعاون لدول الخليج العربية شدد على ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي لممارسة الضغط على مليشيا الحوثي، للانخراط الجاد في العملية السلمية لحل الأزمة اليمنية.
وأكد الأمين العام للمجلس جاسم البديوي، خلال لقائه المبعوث الأممي (هانس غروندبيرغ)، أهمية الضغط الدولي على الحوثيين، للتفاوض مع الحكومة اليمنية على وقف إطلاق نار شامل، تحضيراً لاستئناف العملية السياسية، للوصول إلى سلام مستدام وفق المرجعيات.
وجدد دعم مجلس التعاون لمجلس القيادة الرئاسي، لإنهاء الأزمة اليمنية من خلال الحل السياسي، مشيرا إلى أهمية دعم تجديد الهدنة التي رعتها الأمم المتحدة وتوسيع مكاسبها.