ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
أهدى أسطورة كرة القدم، ليونيل ميسي، الثلاثاء كأس العالم التي فاز بها ورفاقه في قطر، إلى روح الأسطورة الراحل دييغو مارادونا "الذي شجعنا من السماء" حسب تعبيره.
وقدم ميسي الشكر الجزيل لكل المجموعة "الجميلة" التي رافقته في البطولة، سواء من اللاعبين أو الجهاز الفني، وجميع "المجهولين" الذين ساهموا في تسهيل الأمور عليهم، وكل الذين دعموا المنتخب خلال رحلته في البحث عن اللقب الذي كان غائبا منذ أكثر من 3 عقود.
واعتبر ميسي، في منشور على حسابه على "إنستغرام"، أن "هذه الكأس التي فزنا بها تنتمي أيضا إلى كل أولئك الذين لم يفوزوا بها في نهائيات كأس العالم السابقة التي لعبناها، كما حدث في 2014 في البرازيل، حيث استحقها الجميع لقتالهم حتى النهاية، وعملوا بجد وأرادوا ذلك بقدر ما فعلت".
وقال: "غالبا ما يكون الفشل جزءا من الرحلة والتعلم، ودون خيبات أمل يستحيل أن يأتي النجاح".
وأضاف: "مر ما يقرب من ثلاثة عقود، منحتني فيها الكرة العديد من الأفراح وكذلك بعض الحزن. لطالما حلمت بأن أكون بطل العالم، ولم أرغب مطلقا في التوقف عن المحاولة، رغم علمي أن ذلك قد لا يحدث أبدا".
كذلك قدم ميسي شكره لكل الذين دعموا المنتخب الوطني "دون النظر كثيرا إلى النتيجة، ولكن في الرغبة التي طالما كانت لدينا، حتى عندما لم تكن الأمور تسير على ما يرام".
وتابع: "شكرا جزيلا من أعماق قلبي. فلتتقدم الأرجنتين إلى الأمام".
وانضم ميسي الحاصل على لقب "أفضل لاعب في العالم" سبع مرات، إلى مواطنه الأسطورة الراحل دييغو مارادونا الذي قاد بلاده إلى لقب 1986 بعد هدفين في مرمى إنجلترا في ربع النهائي، وبات بمقدور عشاقه المقارنة بينهما، وربما مع البرازيلي بيليه بطل العالم ثلاث مرات بين 1958 و1970.