حزب الإصلاح يفتح ملف الاغتيالات السياسية التي استهدفت قياداته منذ انقلاب المليشيات وحتى 2020
تعرف على قيمة صفقات الدوري السعودي بالفترة الشتوية
البنك المركزي اليمني يتعهد بعدم السماح بأي تمويل تضخمي يفاقم الاختلالات الاقتصادية
الكشف عن هدف الضربة التي طالت إيران ونتيجة لم تعلنها طهران.. شاركت فيها 3 دول
الأرصاد اليمني يتوقع موجة برد شديدة في عدة محافظات
نصائح بسيطه لإدارة وزنك وانقاصه بسهولة
عاجل.. صدور قرار جمهوري بإنشاء قوات عسكرية جديدة وتعيين قائداً لها
المليشيات تعلن مصرع ثلاثة من ضباطها في معارك مع القوات الحكومية
وزير الصناعة يكشف عن المخزون الاستراتيجي المتبقي من السلع الأساسية في اليمن
هيئة التشاور والمصالحة تحدد شروط أي مشاورات سياسية مع المليشيات وهذا ما طالبت به من «الرئاسي»بشكل عاجل
تحدث رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، اليوم الجمعة، عن قرب تعزيز البنك المركزي اليمني بالتعهدات السعودية الإماراتية، وذلك بعد نحو ثمانية أشهر من إعلان تلك الوديعة.
وقال رئيس مجلس القيادة في تغريدات على "تويتر"، "سرني هذا اليوم التوقيع على انطلاق المرحلة الأولى لإنشاء سد حسان في محافظة أبين بتمويل إماراتي، كمشروع استراتيجي من شأنه أن يمثل دفعة قوية للقطاع الزراعي في المحافظة، ولأمننا الغذائي والمائي بصورة عامة عملا بشعارنا المشترك يد تبني، ويد تحمل السلاح".
وأضاف: "كان هذا ضمن أسبوع حافل بالعطاء السعودي الإماراتي الذي سيتوج بالتوقيع على تعزيز البنك المركزي بوديعة وتعهدات مالية قيمتها ثلاثة مليارات دولار، مؤكدين اعتقادنا الراسخ وثقتنا المطلقة بشراكة استراتيجية من أجل المستقبل الذي يستحقه أطفالنا، ونساؤنا، ورجالنا، لا ما يريده الإرهابيون".
وتابع: "بينما يواصل الإرهابيون وداعميهم ممارساتهم المميتة، تتبدى الحكمة والقوة في أشقائنا الأوفياء بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، الذين يؤكدون التزامهم بجعل بلدنا اكثر أمانا، واستقرارا، ورخاء، وليس مصدرا للموت، والجوع، والخراب كما يريده النظام الإيراني".
وكان رئيس الوزراء معين عبدالملك قد أعلن الأربعاء الماضي، في مؤتمر صحفي وصول مليار ومائة مليون درهم كدفعة من الوديعة المعلن عنها سابقاً من قبل دولة الإمارات الى البنك المركزي اليمني، ما أدى الى تحسن سعر العملة المحلية مقابل العملات الصعبة.
وسبق أن أعلنت الإمارات والسعودية، غداة تشكيل مجلس القيادة الرئاسي في الأسبوع الأول من أبريل/نيسان الماضي، تقديمهما دعمًا جديدًا لليمن بمبلغ 3 مليارات دولار، منها 2 مليار للبنك المركزي اليمني، ألا أن هذا الإعلان حبرا على ورق في ظل استمرار الأزمة الاقتصادية، وتذبذب سعر صرف العملة هبوطا وارتفاعا مع كل تسريب وأخبار تتحدث عن اقتراب موعد تحويل التعهدات.