مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟ مصادر دبلوماسية تكشف لـ"مأرب برس" عن تغييرات وشيكة في السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج وأبرز المرشحين لمنصب سفير اليمن لدى السعودية حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً
أظهرت جولة من الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري قدرة كبيرة للرئيس السابق دونالد ترمب على حشد الناخبين والتحكم في نتائج الاقتراع لمصلحة مرشح وضد آخر، وبالتالي سيطرته على مقاليد الأمور في الحزب مع اقتراب موعد المواجهة مع الديمقراطيين في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
وظهر ذلك واضحاً في هزيمة تاريخية للنائبة الجمهورية ليز تشيني في ولاية وايومينغ، أمام منافستها هارييت هايغمان التي حظيت بتأييد ترمب ودعمه، فحقق الرئيس السابق انتصاراً كبيراً في حملته للانتقام من الساسة الجمهوريين الذين أيدوا عزله بعد أن اقتحم حشد من أنصاره مبنى الكابيتول.
وقالت تشيني في خطاب التنازل إنها لا ترغب في «مواكبة كذبة الرئيس ترمب بشأن انتخابات 2020» للفوز بالانتخابات التمهيدية.
وكررت تعهدها بمنع ترمب من الاقتراب من البيت الأبيض مرة أخرى، وفتحت الباب أمام التوقعات بأنها قد ترشح نفسها في الانتخابات الرئاسية لعام 2024. وسارع ترمب إلى الترحيب بهزيمة عدوّته، وكتب على «تروث سوشل» شبكة التواصل الاجتماعي التي أسّسها: «الآن، يمكنها أخيراً أن تقع في غياهب النسيان السياسي».
ولعبت تشيني دوراً كبيراً في لجنة تحقيقات أحداث 6 يناير (كانون الثاني)، وكان يُنظر إليها باعتبارها نجمة جمهورية صاعدة يمكن أن تحتل منصب رئيس مجلس النواب، لكن بعد أن أصبحت أشد المنتقدين لترمب تحوّل عنها الجمهوريون.
ووضع ترمب هدف إنهاء تاريخ تشيني في الكونغرس أولوية في حملته للانتقام من أعضاء مجلس النواب الجمهوريين العشرة الذين دعموا إجراءات عزله عام 2021.
ومن بين عشرة جمهوريين في مجلس النواب صوتوا لإقالة ترمب، نجا اثنان في الانتخابات التمهيدية، وأعلن أربعة تقاعدهم، وخسر الأربعة الآخرون