الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
تعرض المجال المغناطيسي للأرض يوم الأحد لرشقات تيار من الرياح الشمسية، وصلت سرعته إلى أكثر من 600 كيلومتر (372 ميل) في الثانية.
وفي حين أن هذا ليس شيئا مثيرا للقلق - فالعواصف الشمسية غالبا ما تضرب كوكبنا مسببة الشفق القطبي المذهل - الغريب أن هذه العاصفة كانت غير متوقعة تماما.
وأفاد SpaceWeather أن "هذا الحدث لم يكن ضمن التوقعات، لذا جاء الشفق القطبي الناتج كمفاجأة".
وتحدث الرياح الشمسية عندما لم يعد من الممكن كبح تيار من الجسيمات عالية الطاقة والبلازما بسبب جاذبية الشمس والانفجار نحو الأرض.
وما زلنا لا نعرف الكثير عن كيفية عمل شمسنا، ولكن يُعتقد أن هذه الانبعاثات تأتي من بقع لامعة كبيرة على الشمس تُعرف باسم "الثقوب الإكليلية"، ويقوم العلماء بعمل رائع لرصدها من هنا على الأرض.
ومن خلال هذه المراقبة، يمكنهم إنشاء "تنبؤات" للطقس الفضائي لا تتنبأ فقط عندما تتجه العواصف الشمسية أو التوهجات الشمسية، والمعروفة أيضا باسم الانبعاث الكتلي الإكليلي (CME)، في طريقنا، ولكن ما مدى قوتها.
وفي وقت مبكر من يوم الأحد، لاحظ مرصد المناخ العميق في الفضاء التابع لناسا (DSCOVR) تيارات الرياح الشمسية الخفيفة، والتي زادت بشكل كبير وغير متوقع على مدار اليوم.
ولا يزال سبب هذه العاصفة الشمسية مجهولا، لكن تتكهن SpaceWeather بأنه قد يكون الوصول المبكر للرياح الشمسية المتوقع أن يأتي من ثقب استوائي في الغلاف الجوي للشمس بعد يومين.
أو يمكن أن يكون طرد كتلة إكليلية مفقود (CME). وكتب موقع Space Weather: "انقطاع في بيانات الرياح الشمسية في الساعة 0045 بالتوقيت العالمي في السابع من أغسطس يلمح إلى وجود موجة صدمية متضمنة في الرياح الشمسية.
وفي هذه الأيام، تنتج الشمس النشطة الكثير من الانفجارات الصغيرة، ومن السهل التغاضي عن الكتل الصغيرة والمتوسطة الباهتة المتجهة إلى الأرض".
وفي وقت كتابة هذا التقرير، استمرت الرياح الشمسية عالية السرعة في الاصطدام بالمجال المغناطيسي للأرض، مع وجود سجلات تُظهر أن السرعة تصل إلى 551.3 كيلومترا (343 ميلا) في الثانية اعتبارا من 9 أغسطس 0406 بالتوقيت العالمي.
ولحسن الحظ، تم إخطار أتباع خدمة إنذار الطقس الفضائي بشأن العاصفة غير المتوقعة وتمكنوا من الخروج لرؤية الشفق القطبي القوي الناتج