نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!.
أفادت وسائل إعلام لبنانية، مساء الاثنين، باغتيال مسؤول أمني فلسطيني داخل مخيم عين الحلوة، أحد المخيمات الفلسطينية في لبنان، والتي تقع خارج نطاق سيطرة الأجهزة الأمنية اللبنانية.
ونقلت رويترز عن ثلاثة مسؤولين أمنيين فلسطينيين قولهم إن العميد في حركة "فتح" سعيد علاء الدين العسوس قُتل رميا بالرصاص في مخيم عين الحلوة، بعد ساعات فقط من بدء اتفاق وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأوضحت المصادر أن العسوس أصيب في رأسه برصاص مجهولين وتوفي في وقت لاحق متأثرا بجراحه. ولفتت وسائل إعلام محلية، إلى أن المجهولين أطلقوا الرصاص على العسوس من سلاح كلاشينكوف عند زقاق السوق في المخيم. وكان العسوس تسلم مؤخرا مهمة التنسيق الأمني بين الفصائل الفلسطينية المختلفة في نخيم عين الحلوة والأجهزة الأمنية اللبنانية بتكليف من السفارة الفلسطينية في بيروت.
وقال عضو المجلس المركزي الفلسطيني هيثم زعيتر، في تصريحات لوسائل إعلام لبنانية، إن جريمة اغتيال العسوس لن تمر مرور الكرام، مشددا على ضرورة توقيف الجناة ومعاقبتهم.
واعتبر زعيتر أن قتل العسوس في هذا التوقيت يأتي ضمن مخطط لجر لبنان إلى الفتنة قبيل الانتخابات الرئاسية اللبنانية من باب المخيمات، مؤكدا أن هذا المخطط سيفشل.
وأكد شهود عيان تصاعد حدة التوتر في مخيم عين الحلوة بعد التأكد من صحة وفاة العسوس، وسط سماع أصوات إطلاق نار في الهواء. ويشهد المخيم اشتباكات متفرقة منذ سنوات بين حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس وفصائل متحالفة معها ضد فصائل إسلامية