مصادر أمريكية تكشف عن حجم المخدرات المهربة من إيران إلى الحوثيين خلال عام
الرئيس العليمي يهنئ الرئيس التركي بمناسبة فوزة بولاية رئاسية جديدة
المكونات النسائية بمأرب تقيم مهرجانا حاشدا إحياءً للذكرى العيد الـ33 للوحدة
تهانٍ عربية وإسلامية تتوالى بفوز أردوغان بولاية رئاسية جديدة
الرئيس العليمي:مجلس القيادة على عهده الذي قطعه في اليمين الدستورية بالعمل على قاعدة الشراكة والتوافق الوطني
اتفاقية تعاون تفتح ابواب الأمل ل 50 ألف شاب في اليمن عبر دعم سعودي قطري
قيادي حوثي يعتدي باللطم واشهار السلاح على أحد موظفي جامعة العلوم والتكنولوجيا بـ صنعاء
تحرك حوثي عسكري خطير يستهدف هذه المحافظة
أردوغان يحسم معركة القرن الانتخابية ويعلن خطاب النصر من استنطبول
عاجل..أول رئيس عربي يهنئ أردوغان بالفوز.. ومباركات عربية تتوالى
كشف الفريق الحكومي المفاوض بشأن فتح الطرقات بتعز اليوم الأربعاء، إن المبعوث الأممي لم يدعو الوفد لحضور الاجتماع الأخير في العاصمة الاردنية عمان لمناقشة رفض الحوثيين مبادرة فتح الطرقات المؤدية إلى مدينة تعز.
ونشر رئيس الوفد التفاوضي للحكومة عبد الكريم شيبان رد الحكومة على مقترح على مقترح المبعوث المؤرخ بتاريخ ٣-٧-٢٠٢٢م، قائلا: للأسف عدنا لنقطة البداية.
وقال إن مقترحكم الأخير بتاريخ 3/يوليو: لم يرد فيه مقترح فتح الطريق الرئيسي الذي ورد بمقترحكم السابق والذي تعاطينا معه بإيجابية.
وأضاف: أنه لم يتم دعوتنا لحضور اجتماعات عمان لمناقشة هذا التراجع وأسباب ومبررات الرفض الحوثي له.
وأكد أن مقترح المبعوث الأممي الأخير لا يخفف من المعاناة التي يعيشها الناس وتم استبعاد الطرق الرئيسية التي تربط تعز والمدن الأخرى، مضيفا: لقد كان مقترح غروندبرغ السابق أقرب إلى حاجة الناس، والذي نثق أنه يؤخذ بعين الاعتبار.
وأكد رد لجنة التفاوض الحكومي أنه يأمل من جماعة الحوثي التفاعل مع مقترح الحكومة الجديد والذي يتمثل في “فتح طريق جولة سفتيل- شارع الأربعين- عصيفرة- محطة الجهيم- محطة الصفا- زيد الموشكي.
وأضاف المقترح الثاني: طريق خط كرش-الشريجة- الراهدة- الحوبان- إلى مدينة تعز.
وتابع: الخطوة الثالثة تتمثل في طريق الذكرة- الستين- مفرق العدين- سوق الرمدة- إلى عصيفرة.
ويذهب إلى أن الخطوة الرابعة تتمثل في فتح خط الستين- مفرق شرعب- شارع الثلاثين- غراب.
وبين أن الخطوة الخامسة تتمثل في قتح خط الستين- مفرق شرعب- خط المطار القديم.
وأكد استعداد وفد الحكومة الشرعية مناقشة كل مخاوف الطرف الآخر بشأن فتح كل طريق بما فيها الترتيبات الأمنية واللوجستية.
وأشار إلى أن ثم ملاحظات على بعض الآليات والأحكام والضمانات وتشغيل الخدمات وعدم فرض جبايات على المواطنين تحتاج إلى نقاش ونتركها إلى حين اجراء مفاوضات جديدة.
واختتم الوفد رده بالقول: إن الطرف الآخر يستهلك الوقت في كل هدنة ونحمله تبعات فشلها.