مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
اكتشف علماء صينيون علامات على وجود مياه في عينات استخرجتها الصين من سهل للحمم البركانية على سطح القمر، ما جعل الصينيين أقرب إلى فهم أصلها هناك.
وفي ورقة بحثية نُشرت في دورية نيتشر هذا الأسبوع، قال العلماء إنهم حللوا بقايا الحمم الصلبة التي استخرجتها بعثة صينية بدون رواد فضاء من السهل المعروف باسم "محيط العواصف"، ووجدوا دليلا على وجود ماء على شكل هيدروكسيد مغلف في معدن بلوري يعرف باسم الأباتيت.
وتم العثور كذلك على الهيدروكسيد، الذي يتألف من ذرة هيدروجين واحدة وذرة أكسجين مقابل ذرتي هيدروجين وذرة أكسجين واحدة في جُزيء الماء، في عينات استخرجتها إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) منذ عقود.
وساد اعتقاد على نطاق واسع بأن معظم الماء الموجود على القمر كان نتيجة عمليات كيميائية ناجمة عن انفجار الجسيمات المشحونة من الشمس على سطح القمر. وقال العلماء إن مصدر الهيدروكسيد الموجود في المعادن مثل الأباتيت من المحتمل جدا أن يكون أصليا.
وأضافوا أن "محتويات الهيدروكسيد في المواد الغريبة الناتجة عن عمليات الاصطدام ربما تكون مهملة".
وقالوا إن العينات الصينية تشير إلى أن القليل من الهيدروكسيد الموجود فيها أو لا شيء منه على الإطلاق كان من "مصادر خارجية".
وأعادت مهمة تشانغ إي-5 الصينية إلى الأرض 1731 غراما من العينات في كانون الأول/ ديسمبر 2020 بعد استخراج التربة والصخور من جزء لم تتم زيارته سابقا من سهل أوكيانوس بروسيلاروم.
ومن المتوقع أن ترسل الصين مزيدا من المهمات القمرية الخالية من رواد فضاء في السنوات القادمة، وسيكون أحد أهدافها دراسة المياه.
ويمكن أن يلقي وجود الماء على القمر مزيدا من الضوء على تطور النظام الشمسي.
كما أنه يمكن أن يشير إلى الطريق لموارد المياه في الموقع، وهو أمر حيوي لأي سكن طويل الأمد للبشر.
وقال العلماء: "مصادر وتوزيعات المياه على القمر ما زالت سؤالا بدون إجابة