خلال ترؤسه إجتماعا للجنة الأمنية العليا..وزير الدفاع يشدد على ضرورة تعزيز التعاون والتنسيق بين الأجهزة الأمنية والجيش والبدء بهذه الخطوات
تحت شعر العلم مستقبل وطن.... اختتام فعاليات المؤتمر العلمي الأول لجامعة إقليم سبأ بمحافظة مارب
بوتين يتحدث عمّا لم يحدث منذ 40 عاماً.. ورئيس البنك الدولي يطلق تحذيرات
مفاجأة عن الضابط الإيراني المُغتال..حضر لمخططات شيطانية!
أسعار صرف العملات والذهب في عدن وصنعاء
مجلس القيادة يفتح ملف الاوضاع الاقتصادية والخدمية مع رئيس الوزراء.. تفاصيل
طفل يمني يفوز ببطولة دولية
الخارجية الإثيوبية تبتعث وفدا رفيعا إلى محافظ مأرب وفريق منظمة الهجرة الدولية يحضر المباحثات
استمرار فعاليات المؤتمر العلمي الأول لجامعة إقليم سبأ بمحافظة مأرب
نقابة المعلمين تدعو إلى تحييد العملية التعليمية وحماية المعلمين وصرف رواتبهم والتوقف عن تغيير المناهج الدراسية
فرضت بريطانيا، اليوم الجمعة، عقوبات جديدة على أقارب وأصدقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسبب حربه على أوكرانيا، وتشمل القائمة أسماء من تعتقد لندن أنهم "الشبكة المالية" التي أخفت ثروة بوتين الشخصية لسنوات عديدة.
فقد قالت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس في بيان: "نكشف ونستهدف الشبكة المشبوهة التي تدعم أسلوب حياة بوتين الذي يتسم بالبذخ والتضييق على الدائرة المقربة منه".
وأضافت: "سنواصل فرض عقوبات على كل من يساعد ويحرض على عدوان بوتين حتى تتحقق السيادة لأوكرانيا".
ووفق موقع "بوليتيكو"، تضم قائمة أحدث مجموعة من العقوبات اسم 12 شخصًا مقربًا من بوتين، بما في ذلك زوجته السابقة ليودميلا أوشيريتنايا وأقاربه، بالإضافة إلى لاعبة الجمباز الأولمبية المتقاعدة ألينا كابيفا التي يُزعم أن لها علاقة شخصية وثيقة مع الرئيس الروسي.
كما ذكر الموقع أن القائمة تضم أيضًا ثلاثة من أبناء عموم بوتين من بين آخرين، إلى جانب جدة كابيفا، التي تعرف بأنها أحد أبرز المقربين من الرئيس الروسي منذ فترة طويلة.
وأكدت الحكومة البريطانية أنّ من طالتهم العقوبات دعموا بوتين في مقابل حصولهم على الثروة والمناصب الرفيعة والنفوذ في الشؤون الروسية.
وتمت معاقبة أبرز رجال الأعمال بمن فيهم ألكسندر بليخوف، وهو صديق مقرب للرئيس الروسي الذي استفادت شركته Vital Development Corporation، وفقًا للحكومة البريطانية، من رعاية كبيرة للدولة.
أما مضمون العقوبات فهو تجميد أصول جميع المذكورين بالقائمة، مما يمنعهم من استخدام أي أموال أو أصول محتفظ بها في بريطانيا، كما حظر السفر، ومنعهم من دخول المملكة المتحدة أو البقاء في بريطانيا.
يذكر أنه سبق وفرضت بريطانيا، بالتنسيق مع الحلفاء الغربيين، عقوبات على مئات من الروس الأثرياء وكذلك الشركات الصناعية والمالية ذات الأهمية الإستراتيجية ردًا على الحرب الروسية في أوكرانيا.
وكان جونسون قد أكد خلال زيارة تضامنية مفاجئة إلى العاصمة الأوكرانية كييف الشهر الفائت، أن بريطانيا ستواصل دعم أوكرانيا وستستمر بفرض عقوبات وضغوطات اقتصادية أشد على روسيا بسبب هجومها العسكري.
وقدمت بريطانيا حينها، 100 مليون جنيه إسترليني إلى أوكرانيا على شكل حزمة مساعدات عسكرية ودفاعية بهدف تغيير معادلة الحرب