موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
ناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لقابلة -داية باللهجة المحلية- من الجنسية الألمانية تدعى "ألفريدا هامب" وهي تهم بركوب سيارتها الخاصة؛ حيث اعتبرها رواد مواقع التواصل أول سيدة تقود السيارة في مدينة جدة؛ حيث عملت في جدة بين عامي 1955 و1956 للميلاد،
فيما رأى فريق آخر أن هذه الصورة ربما تكون في المنطقة الشرقية من البلاد؛ لوجود شركة أرامكو السعودية. واختلف رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية في مكان عيادتها الطبية؛ حيث اعتقد البعض أنها في حي البغدادية بجدة، فيما رأى البعض الآخر أنها في حي الشرفية.
وروى المهتم بمدينة جدة خالد صلاح أبوالجدائل، نقلاً عن عبدالرحمن حامد أبوالجدائل، أن عيادة القابلة الألمانية كانت تقع غرب دار رجل الأعمال محمد بن لادن في حي العمارية بجدة في الناحية الشرقية من الحي، وقد هُدمت الدار في شهر شعبان الماضي، ضمن إزالة الأحياء العشوائية في مدينة جدة.
وقال "أبوالجدائل": "ما يؤكد وجود عيادتها في حي العمارية في تلك الفترة، هو افتتاح مستشفى الولادة والجراحة النسائية الحكومي في نفس الحي عام 1952 للميلاد، عندما كان الأمير عبدالله الفيصل وزيراً للصحة،.
ثم انتقلت المستشفى إلى حي الكندرة، وكان الطاقم الطبي العامل في مستشفى الولادة والجراحة النسائية من الجنسية الإيطالية،
وكان مدير المستشفى الدكتور (دي ميليو)". وتابع: وافتُتِح مستشفى الدكتور خالد إدريس الخاص بحي العمارية عام 1975 للميلاد، حسب ما ورد في صحيفة "أم القرى". وأشار "أبوالجدائل" إلى أن حي العمارية في ذلك الوقت كان يسكنه أسر كثيرة،
وكان معظم تلك الأسر يعملون في قطاعات الطيران المدني والخطوط الجوية السعودية والأرصاد ووزارة الخارجية الذي كان مبناها في حي العمارية أيضًا قبل انتقالها إلى موقعها الحالي في حي البغدادية الشرقية.