خلال ترؤسه إجتماعا للجنة الأمنية العليا..وزير الدفاع يشدد على ضرورة تعزيز التعاون والتنسيق بين الأجهزة الأمنية والجيش والبدء بهذه الخطوات
تحت شعر العلم مستقبل وطن.... اختتام فعاليات المؤتمر العلمي الأول لجامعة إقليم سبأ بمحافظة مارب
بوتين يتحدث عمّا لم يحدث منذ 40 عاماً.. ورئيس البنك الدولي يطلق تحذيرات
مفاجأة عن الضابط الإيراني المُغتال..حضر لمخططات شيطانية!
أسعار صرف العملات والذهب في عدن وصنعاء
مجلس القيادة يفتح ملف الاوضاع الاقتصادية والخدمية مع رئيس الوزراء.. تفاصيل
طفل يمني يفوز ببطولة دولية
الخارجية الإثيوبية تبتعث وفدا رفيعا إلى محافظ مأرب وفريق منظمة الهجرة الدولية يحضر المباحثات
استمرار فعاليات المؤتمر العلمي الأول لجامعة إقليم سبأ بمحافظة مأرب
نقابة المعلمين تدعو إلى تحييد العملية التعليمية وحماية المعلمين وصرف رواتبهم والتوقف عن تغيير المناهج الدراسية
منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا بفبراير الماضي، تحول لباس الرئيس فولوديمير زيلينسكي إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعي. فقد خلع الرجل الأربعيني بدلته الرسمية وحذاءه الأنيق، وبدأ بارتداء ملابس اتسمت بالبساطة مع لون يتيم ألا وهو الأخضر أو “الزيتي العسكري”.
غير أن الجديد في الأمر هو بيع سترة صوفية ارتداها ووقع عليها الرئيس الأوكراني مقابل 90 ألف جنيه إسترليني (حوالي 111 ألف دولار)، في حفل جمع تبرعات لبلاده في لندن، وفق شبكة “سي إن إن”. ونشرت السفارة الأوكرانية لدى المملكة المتحدة قبل يومين مقطع فيديو على تويتر تضمن لقطات لزيلينسكي يرتدي السترة.
كما استضافت حملة لجمع التبرعات لأوكرانيا، تضمنت ألعاباً تبرعت بها زوجة الرئيس الأوكراني، أولينا زيلينسكا، وصورا فوتوغرافية التقطها المصور الراحل ماكس ليفين بالإضافة إلى سترة زيلينسكي، في معرض تيت مودرن للفنون. كذلك جمع الحدث أكثر من مليون دولار أميركي، فيما قالت السفارة إن معظم الأموال ستخصص للمركز الطبي التخصصي للأطفال بغرب أوكرانيا.
من جهته أشاد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بزيلينسكي، في خطاب ألقاه في حفل جمع التبرعات، بعد أن خاطب الرئيس الأوكراني الحاضرين عبر مكالمة فيديو. كذلك دعا جونسون إلى “تقديم عروض أسعار أعلى بكثير” بعد عرضت سترة زيلينسكي في بداية المزاد بمبلغ 50 ألف جنيه إسترليني، أي ما يعادل 61 ألف دولار.
يذكر أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية في أراضي أوكرانيا في 24 فبراير، تصدرت بريطانيا صف الدول الغربية الداعمة لكييف بقوة، والمنتقدة لموسكو بحدة، معتبرة أن تلك العملية لن تتوقف عند الحدود الأوكرانية إذا فشل الغرب في ردع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
كما فرضت آلاف العقوبات على الروس، طالت مختلف القطاعات، ورجال الأعمال والسياسيين، حتى إنها لم توفر بوتين نفسه ووزير خارجيته، سيرغي لافروف