مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
أحد المؤشرات المبكرة والملحوظة على إصابتك بعدوى فيروس كورونا هو فقدان حاسة الشم والتذوق.
لا تزال الدراسات غير واضحة بشأن الكيفية التي يتسبب بها كورونا بالضبط في فقداننا لحاسة التذوق والشم.
وفقًا لدراسة نشرت في مجلة "Science Advances"، فإن فيروس "SARS-CoV-2"، الذي يسبب مرض الجهاز التنفسي، يرتبط ببروتين يسمى "ACE2"، غالبًا ما توجد هذه البروتينات في الخلايا التي تحيط بالأعصاب المسؤولة عن اكتشاف الروائح.
النظرية هي أن الفيروس يصيب هذه الخلايا مما يسبب التهابا وتلفا للأعصاب مما يعيق قدرتنا على الشم، ونظرًا لأن نكهة الأطعمة تأتي من الرائحة، فإننا غالبًا ما نفقد حاسة التذوق والشم في نفس الوقت.
عادة ما يكون فقدان حاسة الشم العرض الأول دراسة: دراسة: "فيتامين د" و"أوميغا 3" يعالجان مشكلة مرتبطة بـ80 مرضا منها المفاصل مقترحات من أحيانًا يكون فقدان حاسة الشم، هو أول علامة على احتمال إصابتك بكورونا. إذا لم تكتشف فجأة أي رائحة، فإن أول شيء يجب عليك فعله هو عزل نفسك واختبار الفيروس في أسرع وقت ممكن.
في حين أن فقدان حاسة الشم يمكن أن يكون أيضًا أحد أعراض نزلات البرد، إلا أنه عادة لا يكون العرض الأول، لذلك من المهم القيام باختبار كورونا على الفور لتقليل مخاطر انتقال العدوى.
في حين أن فقدان حاسة الشم أو التذوق هي أحد الأعراض الشائعة في السلالات كورونا السابقة، لا يبدو أن مثل هذه الأعراض مرتبطة بأحدث متغير لفيروس كورونا "أوميكرون".
نظر الأطباء في التقارير الواردة من جنوب أفريقيا، وهي واحدة من أوائل الدول التي اكتشفت "أوميكرون"، ورأوا أنه في حين أن المرضى الذين عولجوا من "أوميكرون" أبلغوا عن التعب الشديد، ولكن لم يفقدوا حاسة التذوق أو الشم