آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

بعد 43 عاما “الموت لأمريكا” .. منزل الخميني مسجل باسم السفارة الأمريكية

الأحد 24 أكتوبر-تشرين الأول 2021 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 6043

 

لا تزال حياة الخميني سواءا كان في المنفى أو بعد قدومه لإيران، يكتنفها الغموض، حيث تتكشف بعض الأمور والأسرار عن حياته، ومنذ قيام نظام الملالي في طهران وحتى هذه اللحظة.

 

الباحث في الشأن الإيراني ناصر رضوان كشف حقيقة جديدة عن حياة الخميني، خاصة في سنوات منفاه في باريس.

 

وكتب الباحث الإيراني على حسابه في تويتر:” بعد 43 عاما كشف مترجم الخميني أن البيت الذي سكنه الخميني في منطقة ” نوفل لوشاتو” في باريس، كان مسجلا باسم السفارة الأمريكية و تابع للاستخبارات الأمريكية CIA “.

 

وأضاف الباحث الإيراني ناصر رضوان أننا نعرف ذلك منذ أكثر من 20 عاما.

 

وكان موقع فرانس 24 قد نشر قبل سنوات تقريرا عن منزل الخميني في باريس، وأنه أقام في قرية نوفل لوشاتو قرب باريس قبل عودته إلى طهران.

 

وأشار الموقع إلى المئات كانوا يجتمعون كل عام أمام المنزل ويحتفلون بما يسمى بانتصار الثورة الإسلامية.

 

وقد أمضى الخميني في منزل قبالة الحديقة، آخر أشهر المنفى، قبل أن يعود إلى طهران بعد 15 عاما من النفي القسري.

 

ونقل الموقع عن المصور ميشال ستبون الذي التقط صورة الخميني قبل 43 عاما ، حيث كان في السادسة والعشرين من العمر عندما غطى وصول الخميني إلى “نوفل لوشاتو”.

 

ويصف اللحظة حينها كان الخميني يجلس تحت شجرته في هذه الحديقة الصغيرة، وهي شجرة تفاح.