تقدمات جديدة ..و معارك عنيفة تشهدها حماة السورية مقتل وإصابة 14 مدنيًا جراء قصف ميليشيا الحوثي على الأحياء السكنية في تعز أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الثلاثاء راصد الزلازل الهولندي يتنبأ من جديد رويترز تكشف تفاصيل عرض جديد أمريكي إماراتي ل بشار الأسد الاحتلال الإسرائيلي يدمر المباني في غزة لإنشاء قواعد عسكرية ومنطقة عازلة تقدمات جديدة واشتعال الموجهات في ريف حماة وغارات سورية - روسية على حلب وإدلب لقلب موازين الموجهات المسيّرات تقلب موازين المعارك في شمال سوريا القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا
ناقش نائب وزير التربية والتعليم الدكتور علي العباب مع قيادات مكاتب التربية لمحافظة مأرب والمحافظات غير المحررة دور تلك المكاتب في التغلب على التحديات التي فرضتها عملية النزوح المستمرة على قطاع التعليم في مأرب والتي انعكست على الوضع التعليمي في المحافظة.
ووقف الاجتماع الذي حضره قيادات مكاتب التربية في محافظات مأرب، وأمانة العاصمة ، والجوف، وريمة والمحويت ، وصنعاء ، وصعدة ، وحجة، أمام مشاكل الطاقة الاستيعابية للطلاب، والاحتياج المتزايد للمعلمين والعجز في الکتاب المدرسي ، والوسائل التعليمية، وآلية التغلب على تلك التحديات والصعوبات.
وأكد نائب وزير التربية والتعليم أن حجم الزيادة الکبيرة فاق المتوقع للنزوح، ما تسبب في خلق أعباء وتحديات إضافية على قطاع التعليم وأدى إلى حرمان عدد کبير من الطلاب من التعليم؛ لعدم قدرة المدارس على استيعابهم خاصة في عاصمة المحافظة.
وأشار إلى ارتفاع عدد الطلاب الملتحقين بالمدارس إلى 142 ألفا، وبنسبة فاقت 400 في المائة عن 2015 في ظل بنية تحتية محدودة، واستمرار النزوح من المحافظات الخاضعة للمليشيا التي تشهد ترديا وتراجعا في مختلف الخدمات وعلى رأسها التعليم.
وأكد الاجتماع على أهمية دور مکاتب التربية في المحافظات الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي في حشد المعلمين النازحين من تلك المحافظات للإسهام في تغطية العجز القائم في مدارس محافظة مأرب، والتنسيق لحل مشکلات الطلاب المتعلقة بعملية النزوح، بما يمكن من تخطي العقبات القائمة أمام السلطة المحلية بمحافظة مأرب والتي تحملت أعباء كبيرة نتيجة ارتفاع أعداد الطلاب والعجز القائم في استيعاب الطلاب الجدد.