دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات في خطوة واحدة ..تعرف كيف قادت معركة الأرجنتين ضد التضخم عملتها لتصبح الأقوى في العالم ؟
لا يكمن مفتاح إطالة العمر في السلوكيات التي نتبعها فقط؛ بل أيضاً في تلك التي ينبغي علينا أن نتجنبها.ووفقاً لصحيفة «إكسبرس» البريطانية، فقد أشارت دراسة جديدة إلى أن الشخص يمكن أن يضيف 7 أعوام إلى عمره عن طريق التخلي عن 3 عادات ضارة بالصحة.
وهذه العادات هي: التدخين، وشرب الكحول، والإفراط في تناول الطعام.وللوصول إلى هذا الاستنتاج، قام الباحثون الأميركيون بإجراء دراسة طويلة الأجل على أكثر من 14 ألف مشارك تتراوح أعمارهم بين 50 و89 عاماً خلال الفترة ما بين 1998 و2012.
أُجريت مقابلات مع المشاركين كل عامين حول صحتهم وسلوكياتهم.وصنف الباحثون المشاركين في نهاية الدراسة إلى مجموعتين: مجموعة وصفوها بأنها «خالية من الإعاقة»، حيث أبلغ المنتمون إليها عن عدم وجود مشكلات أو قيود في ممارستهم أنشطة الحياة اليومية (مثل المشي وارتداء الملابس والاستحمام والنزول من السرير وتناول الطعام)، ومجموعة أخرى أبلغ المنتمون إليها عدم استطاعتهم القيام بنشاط أو أكثر من هذه الأنشطة.وقارن فريق الدراسة، التابع لجامعة ميشيغان، البيانات الخاصة بأوزان الأشخاص ومعدلات شربهم الكحول والسجائر بمستوى أدائهم الأنشطة اليومية.
ووجد الباحثون أن غير المدخنين الذين لم يكونوا بدناء عاشوا أطول بما بين 4 و5 سنوات؛ مقارنة بالمدخنين من أصحاب الأوزان الثقيلة.كما أشارت نتائج الدراسة كذلك إلى أن الأفراد الذين تجنبوا شرب الكحول جنباً إلى جنب مع تجنبهم تدخين السجائر والإفراط في تناول الطعام، عاشوا 7 سنوات أطول، وكانت هذه السنوات «خالية من أي إعاقة في ممارسة المهام والأنشطة اليومية».نُشرت الدراسة الجديدة في «مجلة الشؤون الصحية».